أرشدني تعزز من خدمات مركز إرشاد الحافلات في موسم حج 1446هـ
المنافذ الجمركية تسجّل 1165 حالة ضبط خلال أسبوع
موسم حج 1446.. أمانة العاصمة المقدسة مستعدة لأي طارئ
وزارة الداخلية: احذروا حملات الحج الوهمية والمكاتب غير المرخصة
ضبط 14987 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
رياح وأتربة على منطقة نجران حتى الثامنة مساء
طريق مكة تنقل ليجيمان وزوجته إلى مكة المكرمة بعد حلم الـ 40 عامًا
بمشاركة الجبير.. صورة جماعية للقادة المشاركين في القمة العربية الـ34 ببغداد
7 دول أوروبية تطالب إسرائيل برفع الحصار عن قطاع غزة
الحج والعمرة لضيوف الرحمن: تصدوا للمخاطر السيبرانية بحماية بياناتكم
شهد سعر الدولار مقابل الجنيه المصري ارتفاعًا مضطردًا في الأسابيع القليلة الماضية في السوق الموازية بالرغم من ثبات سعر الدولار مقابل الجنيه المصري في البنوك الحكومية والخاصة وشركات الصرافة في مصر.
وعلى مدى أكثر من 6 أشهر استقر سعر صرف الدولار أمام الجنيه المصري في البنوك الرسمية، في الوقت الذي بدأ السعر في السوق الموازية بالتحرك صعودًا وهبوطًا لكن المؤشر العام يشير إلى الصعود.
وبحسب البنك المركزي المصري فقد بلغ سعر الدولار 30.8303 جنيه للشراء مقابل 30.9586 جنيه للبيع، ولم يبتعد السعر في البنوك الرسمية وشركات الصرافة عن هذا النطاق السعري بشكل ملحوظ.
لكن بالمقابل فإن السوق الموازية تشهد ضغطًا كبيرًا على الطلب حيث وصل السعر إلى ما يعادل 40 جنيهًا تقريبًا، وهو ما يصعب من مهمة الحكومة المصرية في السيطرة على أسعار العديد من السلع الأساسية والخدمات.
ويطرح البنك المركزي المصري فكرة ربط الجنيه المصري بسلة من العملات الأمر الذي من شأنه إعطاء مزيد من المرونة لنظام الصرف الأجنبي ويساعد مصر على العبور من الأزمة الاقتصادية الحالية دون تعويم الجنيه، فضلًا عن عدم الحاجة لزيادة الفائدة ومنع التقلبات وكبح التضخم.
وبحسب خبراء فإن قرار المركزي المصري الربط بسلة عملات أجنبية مثل الروبل واليوان واليورو والين والإسترليني قد يقضي على أزمة الدولار ويخفض الطلب عليه في مرحلة لاحقة.