بربع مليون ريال.. بيع صقرين من منغوليا لأول مرة بمعرض الصقور والصيد السعودي الدولي
هل تؤثر وثيقة العمل الحر على معاش التأمينات؟
الدوري الإنجليزي.. هزيمة جديدة لليفربول وفقدان الصدارة
المرور: طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا
ألمانيا تستعين بالجيش لمراقبة الطائرات المسيرة
وادي رزان.. جوهرة طبيعية تتربع على عرش السياحة في جازان
ترامب لـ نتنياهو: لا بديل عن اتفاق السلام
مجمع الملك سلمان للغة العربية ونادي الصقور يُطلقان معجم مصطلحات الصقور
رصد تضاريس القمر في الليلة الدولية بـ سماء رفحاء
وزير الأوقاف السوري يزور مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف
شهد سعر الدولار مقابل الجنيه المصري ارتفاعًا مضطردًا في الأسابيع القليلة الماضية في السوق الموازية بالرغم من ثبات سعر الدولار مقابل الجنيه المصري في البنوك الحكومية والخاصة وشركات الصرافة في مصر.
وعلى مدى أكثر من 6 أشهر استقر سعر صرف الدولار أمام الجنيه المصري في البنوك الرسمية، في الوقت الذي بدأ السعر في السوق الموازية بالتحرك صعودًا وهبوطًا لكن المؤشر العام يشير إلى الصعود.
وبحسب البنك المركزي المصري فقد بلغ سعر الدولار 30.8303 جنيه للشراء مقابل 30.9586 جنيه للبيع، ولم يبتعد السعر في البنوك الرسمية وشركات الصرافة عن هذا النطاق السعري بشكل ملحوظ.
لكن بالمقابل فإن السوق الموازية تشهد ضغطًا كبيرًا على الطلب حيث وصل السعر إلى ما يعادل 40 جنيهًا تقريبًا، وهو ما يصعب من مهمة الحكومة المصرية في السيطرة على أسعار العديد من السلع الأساسية والخدمات.
ويطرح البنك المركزي المصري فكرة ربط الجنيه المصري بسلة من العملات الأمر الذي من شأنه إعطاء مزيد من المرونة لنظام الصرف الأجنبي ويساعد مصر على العبور من الأزمة الاقتصادية الحالية دون تعويم الجنيه، فضلًا عن عدم الحاجة لزيادة الفائدة ومنع التقلبات وكبح التضخم.
وبحسب خبراء فإن قرار المركزي المصري الربط بسلة عملات أجنبية مثل الروبل واليوان واليورو والين والإسترليني قد يقضي على أزمة الدولار ويخفض الطلب عليه في مرحلة لاحقة.