الدفاع المدني يدعو إلى التقيّد بإرشادات الوقاية من أخطار الفحم والحطب
نائب أمير مكة يزور الجندي ريان وينقل له تحيات القيادة: بطل بطل بطل
“العامة للعقار”: الخميس نهاية مدة تسجيل 54.052 قطعة عقارية في 3 مناطق
إعلان أسماء الفائزين بالمراكز الأولى في جائزة الملك عبدالعزيز لسباقات الهجن
السوق المالية تستطلع الآراء حول مشروع ضوابط تملك الشركات المدرجة والصناديق الاستثمارية
مشاريع ومبادرات تنموية سعودية تغّذي شريان التنمية في قلب اليمن
برئاسة الملك سلمان.. مجلس الوزراء: تعديل تنظيم الهيئة العامة للتطوير الدفاعي
الحكومة اليمنية تثمن مواقف السعودية التاريخية والثابتة وقيادتها المسؤولة لتحالف دعم الشرعية
تحالف دعم الشرعية في اليمن يدشن حساب المتحدث الرسمي على منصة إكس
الإمارات تعلن إنهاء ما تبقى من وجودها العسكري في اليمن
توقع وزير الاقتصاد، فيصل الإبراهيم، في مقابلة مع “العربية Business”، نمو الناتج المحلي الإجمالي للمملكة في 2024، بنسبة بين 4- 5%.
وقال: إن نمو الأنشطة الاقتصادية غير النفطية بالمملكة قد يتراوح بين 5- 6% خلال العام الجاري امتدادًا لاتجاه بدأ في الأعوام الماضية.
وأضاف الإبراهيم على هامش مبادرة الاستثمار التي اختتمت أعمالها اليوم في العاصمة السعودية الرياض: “نتوقع أن تنمو الأنشطة غير النفطية بنسبة بين 5-7% في العام المقبل”.
وعن القطاعات التي ستقود نمو الأنشطة غير النفطية خلال العام المقبل قال الوزير: “إذا نظرنا إلى الربع الثاني من هذا العام نجد أن الأنشطة غير النفطية نمت بنسبة 6.1%، ولو تعمقنا سنجد أن الخدمات التي تم تصديرها هي الأعلى نموًّا وفي مقدمتها السياحة التي نمت تقريبًا بنسبة 135% على أساس سنوي، ونتوقع استمرار نمو القطاعات التي لها علاقة بالسياحة، ولكن نود أن نرى نموًّا أكبر في القطاعات التي لها علاقة بالصناعة واللوجيستيات والتعليم والتقنية والبحث والابتكار ونحتاجها جميعا لاستدامة التنوع الاقتصادي”.
وأضاف: “سيكون لدينا تنوع في النشاط السياحي والترفيه والرياضة والثقافة وجميع القطاعات التي لم تكن موجودة سابقًا ستخلق نموًّا في القطاع غير النفطي، وستكون بنية تحتية لجذب المواهب والزوار ليدعموا نمو الأنشطة غير النفطية”.
وذكر أن من الأنشطة غير النفطية التي لها علاقة بالصناعة مجال الدفاع وتوطين الصناعات المرتبطة بالدفاع، وهذه الأشياء تتساقط ثمار نموها على الصناعات الأخرى والسيارات.
وأشار إلى نمو عملية التوطين بقطاع الصناعات المرتبطة بالدفاع من 4% قبل رؤية 2030، وحاليًّا وصلت 15%، والمستهدف الوصول إلى 50% في عام 2030، والأهم من ذلك هو الأثر على صناعات أخرى مثل السيارات الكهربائية.