أداة مدعومة بالذكاء الاصطناعي للكشف المبكر عن سرطان الكلى
خلال أسبوع.. ضبط 17880 مخالفًا بينهم 15 متورطًا في جرائم مخلة بالشرف
الصين تصدر إنذارًا باللون الأزرق لمواجهة العواصف
محامية تحذر: البيتكوين من أكثر الأساليب شيوعا في غسيل الأموال
أتربة مُثارة ورياح نشطة على محافظة الجموم
وظائف شاغرة في التركي القابضة
ترامب: عملية “عين الصقر” ضد داعش في سوريا ناجحة
عادات يومية تزيد دهون البطن
طقس شديد البرودة ورياح نشطة وضباب على عدة مناطق
وظائف شاغرة بـ شركة أرامكو
استشهد فلسطينيان جراء استهداف الجيش الإسرائيلي بالصواريخ منطقة مدرسة أحمد الشقيري شمال غزة وسط استمرار عملية القصف التي تشنها قوات إسرائيلية على القطاع بالكامل.
يذكر أن مدرسة أحمد الشقيري الثانوية بنين تتبع إدارة شمال غزة التعليمية، وقد نعت المدرسة ممثلة في مديرها مازن يوسف غباين والمعلمين وجميع العاملين الشهيدين ضمن شهداء العمليات العسكرية في غزة.
يأتي هذا وسط تزايد المخاوف من الاجتياح البري الإسرائيلي إلى غزة، حيث حذر رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية من أي اجتياح بري مؤكدًا أنه سيكون له نتائج كارثية، وسيؤدي إلى مجازر بحق أبناء الشعب الفلسطيني، في غزة، مطالبًا من العالم الآن لجم العدوان الإسرائيلي.
ولفت إلى أن مئات الأطفال، والنساء، والأبرياء قتلوا تحت ركام الهدم، مشيرًا إلى وقف التيار الكهربائي يعني تحويل المستشفيات إلى مقابر، والشوارع إلى كارثة صحية لعدم المقدرة على معالجة مياه الصرف الصحي. من جهة أخرى طلبت الأمم المتّحدة من إسرائيل إلغاء قرار إخلاء شمال قطاع غزة من سكّانه
وتحشد إسرائيل قواتها لتدخل بري، إذ استدعت عددًا قياسيًا من جنود الاحتياط بلغ قوامه 300 ألف جندي، في حين يعتقد محللون عسكريون ومراقبون أنه مع توجيه إسرائيل بالاستعداد لـ أيام صعبة، وانخراط حماس في التخطيط لتلك المواجهة منذ فترة، يبدو أن كلا الجانبين متجهان نحو صراع طويل الأمد تتنوع خياراته بين الحصار المستمر، والاجتياح، والاحتلال لقطاع غزة.
وكان وزير الخارجية فيصل بن فرحان، قد شدد في أكثر من اتصال هاتفي مع نظرائه في العديد من دول العالم على ضرورة الالتزام بالقانون الإنساني الدولي بما فيه السماح بوصول المواد الغذائية والإغاثية إلى غزة ورفع الحصار عنها، مؤكدًا أن حلٍ عادل وشامل للقضية الفلسطينية هو السبيل الوحيد لضمان الأمن والاستقرار.