انطلاق معرض الصقور والصيد السعودي الدولي 2025 بأكثر من 23 فعالية
سلمان للإغاثة يوزّع مساعدات إيوائية للمتضررين من الزلزال في أفغانستان
إسبانيا تسجّل 3832 وفاة بسبب الحر في 2025
الداخلية تنفذ مسارات لتنمية رأس المال البشري وبناء القدرات الأمنية لقطاعاتها
تحذير أمني بشأن هواتف آيفون 17
مصاحف نادرة بمتحف القرآن الكريم بمكة المكرمة
كوكب هائم يبتلع الغاز والغبار بمعدل هائل
متى يتم تسجيل الموظف والعامل في التأمينات؟
الذهب يرتفع بدعم من توقعات خفض الفائدة الأمريكية
روسيا وأوكرانيا تتبادلان 185 أسير حرب
شهدت المملكة خلال 9 سنوات في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، نهضة تنموية شاملة وغير مسبوقة في كافة القطاعات كما تعززت صورة المملكة خارجيًا بفضل السياسة الخارجية الحكيمة التي انتهجها الملك سلمان وولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
وتعكس الإنجازات الداخلية والخارجية الرؤية الثاقبة للقيادة وحرصها على بناء وطن متقدم ومزدهر، ينعم فيه المواطن والمقيم بالأمن والآمان، مع العمل المستمر على تحسين جودة الحياة وأنسنة المدن، والارتقاء بالإنسان باعتباره هدف التنمية ووسيلتها في آن واحد.
وكان المواطن ولا يزال في صدارة اهتمام القيادة، ويكفي نظرة سريعة على المشروعات التي تنفذها المملكة في ظل رؤية 2030، والتي صاغها ولي العهد ويشرف على تنفيذها، ففي ظل هذه الرؤية تتوالى المشاريع التنموية في كافة المناطق بهدف توفير فرص العمل المباشرة وغير المباشرة للمواطنين والمواطنات، إضافة إلى البرامج الاجتماعية المساندة للفئات الأولى بالرعاية مثل برامج حساب المواطن وما يتضمنه من دعم إضافي والضمان الاجتماعي الذي تم رفع الحد الأدنى الأساسي له هذا الشهر وساند وحافز وغيرها.
ومنذ مبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ملكاً للبلاد، في مثل هذا اليوم 3 ربيع الآخر 1436هـ، انطلقت مرحلة جديدة من التخطيط لرسم ملامح الحلم السعودي الجديد برؤية أعادت هيكلة الدولة لتحقيق رفاهية المواطن وخلق فرص للشباب الطموح لتحقيق حياة أفضل.
وخلال هذه الفترة كانت هناك تحولات جذرية، وتطورات عميقة، على كافة المستويات، وتم تطبيق خطة الإصلاح الاقتصادي والتي يجني المواطن ثمارها بفضل ما شهدته البلاد من نمو اقتصادي مضطرد بشهادة المؤسسات الدولية، ما يؤكد حقيقة راسخة، وهي أن المملكة في عهد الملك سلمان بدأت مسيرة التغيير والإصلاح، لتكون إحدى الدول المتطورة والمزدهرة في منطقة الشرق الأوسط والعالم، وأن هذه المسيرة لن تتوقف إن شاء الله.