كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
أشاد رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي؛ بنتائج الاجتماع الاستثنائي للجنة التنفيذية على مستوى وزراء خارجية الدول الأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي؛ لبحث العدوان العسكري الإسرائيلي الغاشم المتواصل على الشعب الفلسطيني.
وقال رئيس الشؤون الدينية: “إن البيان الختامي لاجتماع وزراء خارجية الدول الإسلامية، الذي اختتمت أعماله في جدة عكس وحدة الموقف الإسلامي، المنطلق من قوله تعالى: ﴿وَاعتَصِموا بِحَبلِ اللَّهِ جَميعًا وَلا تَفَرَّقوا﴾ [آل عمران: ١٠٣]؛ حيال عدوانية قوات الاحتلال الإسرائيلي، وتماديه في القصف المتعمد للمنشآت والأهداف المدنية، وقتله للمئات من أفراد الشعب الفلسطيني، وهو الأمر الذي يشكِّل انتهاكًا خطيرًا وخرقًا لأحكام القانون الدولي والإنساني، والقيم الدينية والأخلاقية”.
وتابع السديس قائلًا: “إن العدوان الإسرائيلي الغاشم على الشعب الفلسطيني يعد بكل المعايير استفزازًا صارخًا لمشاعر المسلمين والأمة الإسلامية جمعاء”.
مؤكدًا: أن استهداف المدنيين العزَّل في الأراضي الفلسطينية؛ لا تقرِّه الشرائع السماوية، ولا الأخلاقيات الإنسانية، وأن قيمنا ومبادئنا التي يمليها علينا ديننا الإسلامي الحنيف؛ تحرِّم قتل النفس بغير حق، وترويع الآمنين، والتعرُّض للأطفال والنساء والمسنين.
كما أكد السديس على موقف المملكة الثابت تجاه مناصرة القضية الفلسطينية، ودعم الجهود الرامية لتحقيق السلام الشامل والعادل، الذي يكفل حصول الشعب الفلسطيني على حقوقه المشروعة.
وثمَّن الجهود الكبيرة لحكومة خادم الحرمين الشريفين، وسعيها الحثيث؛ من أجل وقف التصعيد والجرائم العدوانية، ورفع الحصار عن غزة،
سائلًا الله العلي العظيم، أن يكشف هذه الغُمّة، ويرفعها عن الأمة، وأن يرحم قتلى إخواننا الفلسطينيين ويتقبلهم شهداء، ويشفي جرحاهم، ويحقن دماءهم، ويكبت عدوهم؛ إنه ولي ذلك والقادر عليه.