محمد بن عبدالرحمن يدشّن مشاريع تعليمية في الرياض بأكثر من مليار ريال
إجراءات نقل ملكية السجل التجاري للمؤسسات
فيصل بن فرحان يبحث مع وزير خارجية هولندا المستجدات الإقليمية والدولية
وزارة الرياضة تُعلن بدء مرحلة إبداء الرغبة وطلب التأهيل لمشروع مدينة الأمير فيصل بن فهد الرياضية
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10833.59 نقطة
الغذاء والدواء تبيّن آلية الحصول على إذن فسح الأدوية المقيّدة للمسافرين
بدء أعمال السجل العقاري في 23 حيًا بمنطقتي القصيم ومكة المكرمة
الأفواج الأمنية تُحبط تهريب 205 كيلو قات في عسير
اعتماد الاشتراطات التنظيمية للمصانع داخل وخارج النطاق العمراني
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 80 كيلو قات في جازان
جذبت حالة التطور الكبيرة التي شهدتها المملكة العربية السعودية، أنظار العالم، وسط إشادات محلية وإقليمية بخطوات ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في رؤيته 2030، بينما يسعى قادة العالم للاستفادة من التقدم السعودي الهائل في شتى المجالات عبر توطيد سبل التعاون الدولي.
ولفت تقرير “الجارديان” البريطانية إلى أن كبار قادة العالم يلتقون مع ولي العهد الأمير محمد بن سلمان من أجل التشاور وإبرام الكثير من الصفقات السياسية والاقتصادية، ومن بين هؤلاء القادة الرئيس الأمريكي جو بايدن والفرنسي إيمانويل ماكرون.
وأوضحت الصحيفة البريطانية أن ولي العهد يضع المملكة العربية السعودية كوجهة سياحية عالمية؛ وهو يمضي قدمًا في خططه لبناء مدينة نيوم، وهي بمثابة مدينة مستقبلية في الصحراء والتي تبلغ تكلفتها 500 مليار دولار.
وأنفقت السعودية أكثر من 6 مليارات دولار على الاستثمارات في فرق كرة القدم وبطولات الجولف والصفقات الرياضية الأخرى. كما يتم ضخ مليارات أخرى في شركات التكنولوجيا في وادي السيليكون.
وفي سياق متصل، أوضحت أيضًا صحيفة “ذا هيل” الأمريكية أنه بفضل عملية الإصلاحات الواسعة على كافة الأصعدة، والتي يقودها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، وبفضل رؤيته 2030، أصبحت السعودية محط أنظار العالم أجمع.
ويتعامل قادة العالم مع السعودية، ذات الاقتصاد الكبير الأسرع نموًّا، باعتبارها قوة عالمية، ويرجع الفضل في هذه الرؤية على الإصلاحات التي أسسها الأمير محمد بن سلمان، وبسبب هذا النجاح وغيره، نرى أن ولي العهد هو أحد أكثر الأصوات تأثيرًا في العالم، وفقًا لـ”ذا هيل”.
وأضافت: “العالم يتغير، كذلك القوى العالمية، يتم إنشاء التحالفات أو إعادة اختراعها، والمملكة العربية السعودية وولي العهد يقفان وراء الكثير من التغيير”.