الدرعية تحتفي بعيد الأضحى 1446هـ مع الأهالي والزوّار
حجاج بيت الله الحرام يكملون رمي الجمرات الثلاث في أول أيام التشريق
جسر الملك فهد يقدم خدمات إلكترونية لتسهيل العبور خلال إجازة عيد الأضحى
قرارات إدارية بحق 9 مخالفين لنقلهم 111 مخالفًا لا يحملون تصاريح الحج
شباب سعوديون يطوعون قدراتهم لخدمة ضيوف الرحمن
12 شاشة توعوية ثلاثية الأبعاد توفرها عناية الحرمين لخدمة ضيوف الرحمن
خطة متكاملة لتنظيم الإفاضة من مشعر منى إلى المسجد الحرام خلال أيام التشريق
طلوع الثريا يعلن دخول مربعانية الصيف
أكثر من 12 مليون مصلٍّ بالمسجد النبوي خلال فترة ما قبل الحج
المدينة المنورة تستعد لاستقبال طلائع الحجاج عبر الحافلات ورحلات قطار الحرمين غدًا
باتت مشكلة القطط السائبة الموجودة داخل الأحياء السكنية تؤرق الأهالي؛ لما تسببه من مضايقات وتهديد في حال تعرض أحد لها، كما تعتبر خطرًا على الأطفال خاصةً الفضوليين منهم.
وتنتشر بعض القطط السائبة في الشوارع وبين المنازل، وفي مداخل البيوت والعمارات، وأحيانًا تتواجد على الأرصفة وفي المجمعات التجارية بين أرجل المتسوقين وخاصةً قرب محلات الأطعمة تنتظر من يلقي إليها ببعض البقايا، فيما رأى البعض أن هذه مشكلة بحاجة إلى تدخل للحد منها، ورأى آخرون أن هذا الأمر طبيعي ليس بحاجة إلى شكوى أو تدخل من الجهات المعنية.
مشكلة القطط السائبة تحدثت عنها تقارير منظمة الصحة العالمية وقالت: إن أكثر الأمراض فتكًا بالإنسان هو مرض (الأكياس المائية) وحمى مالطا (البروسيلا) نتيجة تطفل القطط والكلاب السائبة على فضلات الإنسان، إضافة إلى أن تركها هكذا يعني ازدياد أعدادها، فتتحول هذه الظاهرة إلى مشكلة كبيرة.
سالم بن كرم أكد أن سبب انتشار الظاهرة هي قيام أشخاص بوضع بقايا الطعام للقطط السائبة، وهو تصرف يتصف بالرحمة، ولكنه يسهم في تجمع أعداد كبيرة من القطط، وفي انتشار روائح كريهة وحشرات.
من جهتها، طالبت مريم الجاد بتنظيم حملات توعوية في المحافظات والمناطق للسكان مع وضع محاذير لمنع انتشار الظاهرة، خاصةً وأنها تسبب نقل بعض الأمراض وتشكل خطرًا على الأطفال.
أما صالح المسند فطالب بالتحكم في القطط التي تتم تربيتها داخل المنازل والمزارع وعدم تركها سائبة بالشوارع والطرق، وعدم إطلاق القطط المملوكة في الشوارع حال عدم الرغبة فيها، لأن البعض يفعل هذا.