الأخدود يستهدف الفوز الأول ضد النصر
بهدف ميتروفيتش.. تقدم الهلال ضد العروبة في الشوط الأول
نجا من الهبوط 4 مرات.. الرائد يُنهي مغامرته وسط الكبار بعد 17 موسمًا
التحالف الإسلامي يدشن مبادرة لتعزيز قدرات المؤسسات الفلسطينية في محاربة تمويل الإرهاب
المهمة الأولى لـ تشابي ألونسو مع ريال مدريد
إطلاق شركة هيوماين يعزز ريادة السعودية في الذكاء الاصطناعي ويسرع وتيرة الابتكار
ضبط مخالفَين لنظام البيئة للصيد بدون ترخيص في المدينة المنورة
ولي العهد يستقبل لاعب المنتخب السعودي لألعاب القوى البارالمبية عبدالرحمن القرشي
وكالة المسجد النبوي تطلق خطتها لموسم الحج بـ 100 مبادرة إثرائية و20 مسارًا تخصصيًا
اعتدال تدشّن هويتها الجديدة وتوسّع نطاق عملها لحفظ النعم
على الرغم من استمرار المعارك الضارية والغارات الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر، بدأت بعض الدول الأوروبية تبحث في خيارات ما بعد الحرب.
وبحثت عدة دول أوروبية خيار تدويل إدارة القطاع بعد الحرب، مقترحة تشكيل تحالف دولي يدير غزة بالتعاون مع الأمم المتحدة.
واقترحت الوثيقة التي حصلت عليها العربية/ الحدث، اليوم الثلاثاء، والتي أعدتها ألمانيا ووزعتها على عدد من الدول الأوروبية، تولي تحالف دولي تأمين غزة بعد الحرب.
كما أشارت إلى أن هذا التحالف سيتولى أيضًا تفكيك أنظمة الأنفاق وتهريب الأسلحة إلى غزة.
إلى ذلك، حذرت تلك الوثيقة من تداعيات القصف العشوائي، واقترحت عمليات جراحية دقيقة في غزة، فيما شككت في قدرة إسرائيل على القضاء على حماس بالوسائل العسكرية، كذلك نصت على تجفيف منابع دعم حركة حماس ماليًّا وسياسيًّا.
ونبهت إلى أنه لا يمكن ضمان استقرار غزة في الأمد المتوسط سوى من خلال إعادة إطلاق مسيرة السلام، ما يتطلب ضلوع الأطراف الرئيسية مثل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي والدول العربية.
وكانت نقاشات القادة الأوروبيون أظهرت الأسبوع الماضي خلال قمة للاتحاد في بروكسيل مدى الانقسامات بين الدول الأعضاء في التكتل الدفاع حول ملف غزة.
إذ أجرى زعماء الاتحاد الأوروبي نقاشات امتدت ساعات طويلة للتوصل إلى موقف موحد يدعو لفتح “ممرات إنسانية” لكن لم يصل إلى حد الدعوة إلى وقف إطلاق النار.
كذلك أظهر تبادل الاتهامات بين عدد من المشاركين مؤشرا آخر على الانقسامات المستمرة داخل الاتحاد بشأن الحرب.
وصوتت ثماني دول في الاتحاد الأوروبي، بينها بلجيكا وفرنسا وإسبانيا، لصالح قرار غير ملزم يدعو إلى “هدنة إنسانية فورية”.