أفالون فارما توزع أرباحًا نقدية بواقع 1.1 ريال للسهم عن النصف الأول
خروج 35 عربة قطار عن مسارها في تكساس
تحذير أمني عال الخطورة بشأن ثغرات أمنية في منتجات Foxit
وظائف هندسية شاغرة بـ هيئة سدايا
17 وظيفة شاغرة في شركة PARSONS
وظائف شاغرة لدى بنك التصدير والاستيراد
أمطار غزيرة على منطقة الباحة حتى المساء
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بمركز الدراسات والبحوث الدفاعية
وظائف شاغرة لدى مجموعة روشن
يعيش الرئيس الأمريكية جو بايدن أيامًا حرجة من حملته الرئاسية للترشح لانتخابات 2024، بخاصة بعدما قال أحد كبار الإستراتيجيين الديمقراطيين: إن جو بايدن يجب أن ينسحب من السباق الرئاسي لعام 2024، بعد أن أظهرت استطلاعات الرأي أنه يتخلف عن دونالد ترامب في عدد من الولايات الحاسمة الرئيسية.
وتساءل ديفيد أكسلرود، أحد مستشاري الرئيس السابق باراك أوباما في حملته الانتخابية لعام 2008، عما إذا كان من الحكمة أن يسعى بايدن لولاية ثانية في منصبه وسط مخاوف متزايدة بشأن عمره وتعامله مع الاقتصاد ومواقف السياسة الخارجية.
وأضاف أن أرقام استطلاعات الرأي التي حصل عليها بايدن تبعث الكثير من الشك داخل الحزب الديمقراطي بشأن قدرة بايدن على الفوز بانتخابات الرئاسة 2024.
ويتقدم ترامب الآن في خمس ولايات حاسمة وهي: أريزونا، وجورجيا، وميشيغان، ونيفادا، وبنسلفانيا ــ والتي قد تكون حاسمة في تحديد نتيجة انتخابات العام المقبل.
وكشفت استطلاعات رأي جديدة، عن تراجع شعبية بايدن، أمام سلفه دونالد ترامب في 5 من الولايات الست الأكثر أهمية في السباق الرئاسي، وذلك قبل عام واحد من الانتخابات الرئاسية، إذ يواجه بايدن شكوكًا هائلة حول عمره، واستياء شديدًا من طريقة إدارته للاقتصاد، ومجموعة من القضايا الأخرى.
وجاء في تقرير نشرته صحيفة “نيويورك تايمز”، أن استطلاعات الرأي أظهرت تراجع شعبية بايدن أمام منافسه الجمهوري المحتمل ترامب، بفوارق تتراوح من 3 إلى 10% في ولايات أريزونا، وجورجيا، وميشيجان، ونيفادا، وبنسلفانيا، بينما تفوق بايدن في ولاية ويسكونسن فقط، حيث تقدم بفارق نقطتين مئويتين.
ووفقًا للتقرير، قال معظم الناخبين الذين شملهم الاستطلاع في الولايات الست، التي فاز بها بايدن خلال الانتخابات الرئاسية السابقة: إن سياسات بايدن أضرت بهم.
وأفاد استطلاع جديد أجرته شبكة “إيه بي سي نيوز”، بأن الجمهوريين سلبيون بأغلبية ساحقة، حيث يعتقد 95% أن الأمور في هذا البلد تسير في الاتجاه الخاطئ، يليهم 76% من المستقلين و54% من الديمقراطيين.