Superfan في كأس العالم للرياضات الإلكترونية يوحّد المجتمعات العالمية في قلب الرياض
معنى وهدف مؤشر الألوان في تطبيق نسك
وزراء خارجية 24 دولة يدعون إلى تحرك عاجل لوقف المجاعة في غزة
فيصل بن فرحان يبحث مع وزير خارجية الأردن تطورات الأوضاع في قطاع غزة
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من رئيسة وزراء إيطاليا
مكافحة الفساد تباشر 10 قضايا جنائية بينها إيقاف 28 موظفًا بالداخلية ووزارة الدفاع لتسهيل الحج غير النظامي
التين الشوكي يُنعش حركة الأسواق في عسير ويعزز الإقبال السياحي
فهد بن سلطان للمحافظين: دوركم مهم في نقل الصورة الحقيقية لمشاعر المواطنين وخدمتهم
3 مسببات لحرائق التماس الكهربائي
إحباط تهريب 36,600 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي في جازان
يدق أنصار الرئيس الأمريكي جو بايدن ناقوس الخطر بشأن احتمال فوز غريمه الرئيس السابق دونالد ترامب في انتخابات 2024، بعد تفوق الأخير بشكل لافت في استطلاعات الرأي.
وبالرغم من المشاكل القانونية والمحاكمات التي واجهها الرئيس الأمريكي السابق إلا أنه هو المتقدم بين مرشحي الحزب الجمهوري لسباق 2024، رغم مشاكله القانونية التي ليس لها تأثير يذكر على دعم الناخبين الجمهوريين حتى الآن.
ويرى ستيف شميدت، الخبير السابق في الحزب الجمهوري، والذي ترك الحزب عام 2018، أنه : إذا تم إجراء الانتخابات غداً فسيكون دونالد ترامب الرئيس السابع والأربعين للولايات المتحدة.
ويعزو شميدت سبب تراجع أرقام بايدن إلى سياسات بايدن الاقتصادية الفاشلة، والتي قد تكون سبب إعادة انتخاب غريمه الرئيسي.
أما نيكولاس لانوم الكاتب في في فوكس نيوز فيؤكد أن: من لا يعتقد أن دونالد ترامب سيفوز في انتخابات 2024 فهو أحمق تماماً.
وبحسب الاستطلاع، الذي أجرته جامعة سافولك يو إس إيه توداي في 23 أكتوبر الماضي، فإن 37% فقط من الناخبين المسجلين سيدعمون بايدن بينما قال 41% منهم إنهم يرفضون أداء الرئيس الأمريكي بشدة، بينما قال 13% فقط إنهم يوافقون عليه بشدة.
وأعلن النائب الديمقراطي عن ولاية مينيسوتا، دين فيليبس، أن بايدن يواجه تحدياً كبيراً في الانتخابات التمهيدية الرئاسية لعام 2024. واعترف فيليبس لصحيفة The Atlantic أنه لا يعتقد أن بايدن سيهزم الرئيس السابق في نوفمبر الجاري، كما استند إلى نسبة 76% من الناخبين ممن قالوا إن بايدن لم يعد قادراً على الخدمة لفترة ولاية أخرى.
وقال فيليبس: يجب أن يشعر البيت الأبيض بالرعب لأن أرقام بايدن آخذة في الانخفاض. وهناك ديمقراطيون يشعرون بالخوف من التحدث علناً عما يفكرون به.