قبة ذهبية لحماية أمريكا
قصة مؤثرة لحاج بنغلاديشي يؤدي مناسك الحج نيابة عن والدته المتوفاة
بريطانيا تعلّق محادثات التجارة الحرة مع الاحتلال الإسرائيلي
مصر.. إغلاق عيادة تجميل وزراعة شعر يديرها طبيب مزيف
إدارة ترامب ترحل مهاجرين إلى جنوب السودان
باريس تعلن الحرب على أعقاب السجائر
جديد غوغل.. ذكاء اصطناعي متطور للبحث على الإنترنت
وفاة 26 فلسطينيًا خلال 24 ساعة جراء الجوع والحرمان من العلاج في قطاع غزة
القبض على قطة حاولت إدخال المخدرات إلى سجن في كوستاريكا
زلزال بقوة 5.5 درجات يضرب الأرجنتين
لعب معرض إكسبو العالمي، دورًا فعالًا منذ فترة طويلة في توحيد الدول لعرض الابتكارات ومعالجة أبرز القضايا العالمية الملحة، ولن يختلف الأمر كثيرًا عن معرض إكسبو العالمي القادم في عام 2030، حيث تعد الرياض إحدى المدن المتنافسة لاستضافة هذا الحدث العالمي المرموق.
واعتبرت شبكة “سي إن إن” الأمريكية، في تقريرها، أن عام 2030 ليس محوريًّا في السعي لتحقيق أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة فحسب، بل هو أيضًا لحظة ذات أهمية كبيرة بالنسبة للمملكة العربية السعودية.
ومن خلال برنامج رؤية 2030 الطموح، قدمت البلاد تنوعًا اقتصاديًّا واجتماعيًّا وثقافيًّا، مع تخصيص معرض إكسبو العالمي كفرصة لعرض التقدم الهائل الذي حققته الرياض، وفقًا لتصريحات ولي العهد الأمير محمد بن سلمان التي قال فيها: “لدينا خطة طموحة ولكن قابلة للتحقيق. ونحن عازمون على بناء وطن مزدهر يتمكن فيه جميع المواطنين من تحقيق أحلامهم وآمالهم وطموحاتهم”.
يستهدف عرض الرياض العالمي لاستضافة معرض إكسبو 2030 الحاجة إلى التنمية المستدامة العالمية، تحت شعار “حقبة التغيير: معًا نستشرف المستقبل”، لتخيل مستقبل أفضل.
وهناك عدة أسباب تجعل من الرياض مكانًا إستراتيجيًّا وحيويًّا لاستضافة إكسبو 2030 وهي كالتالي:
وبدوره خصص ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بالفعل مبلغ 2.5 مليار دولار للمبادرات الخضراء في الشرق الأوسط على مدى السنوات العشر المقبلة. ومن خلال نهج راسخ تجاه الاستدامة، يسعى عرض الرياض لاستضافة معرض إكسبو 2030 إلى البناء على نهج التزام البلاد بمستقبل أخضر.
وتطمح الرياض في أن تصبح أول معرض سلبي للكربون من خلال تزويد موقع الحدث بالكامل بالطاقة النظيفة. وتقوم المدينة أيضًا بتطوير معايير صارمة لكفاءة استخدام الموارد فيما يتعلق بالتنوع البيولوجي، وإدارة النفايات وإعادة تدويرها.
وفي الوقت نفسه، تخطط الرياض للعمل مع الدول المشاركة للاستفادة من الحدث كمنصة لتحقيق أهداف المناخ العالمية.