سيول توفد مبعوثًا لواشنطن بعد أزمة مصنع هيونداي وضبط 300 كوري
الصين تعلن انضمامها لحل الدولتين بشأن القضية الفلسطينية
أمطار غزيرة على عسير.. تجنبوا مجاري السيول وتجمعات المياه
هل يتم طلب رسوم للتسجيل في برنامج ريف؟
حريق هائل يلتهم المقر السابق لهيئة الإذاعة البريطانية في لندن
حالة مطرية ورياح نشطة على جازان
المنافذ الجمركية تسجل 1404 حالات ضبط خلال أسبوع
5 مؤشرات على تعافي الكبد الدهني
خسوف كلي للقمر يشاهد في سماء السعودية.. غدًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك إسواتيني
يبحث الكثيرون داخل المملكة العربية السعودية وخارجها عن معنى شعار الرياض إكسبو 2030، الذي يتجسد في شكل نخلة تتفرع منها 6 سعفات، مستمدًّا إلهامه من جذور السعودية والبيئة المحيطة بها وطموحاتها المستقبلية.
وسيكون معرض الرياض إكسبو 2030 بمثابة دعوة مفتوحة للعالم لتخيل مستقبل أفضل، ومعرفة الخطوات التي يجب اتخاذها اليوم لتشكيل مستقبلٍ مزدهرٍ ومستدام. ويعد شعار إكسبو الرياض 2030 المتمثل في شجرة النخيل كرمز وطني وعنصر طبيعي يعبّر عن القوة والمرونة، ولكل سعفة نمط ولون يميزها عن الأخرى، لتجمع بذلك بين ملامح الرياض التي تمتاز بتنوعها وحيويتها، وبين موضوعات المعرض: الطبيعة، العمارة، الفن، التقنية، العلوم، والتراث.
وبالنظر إلى أن موضوع إكسبو الرياض 2030 والذي يحكي حقبة التغيير: معًا نستشرف المستقبل، يتصوّر عالمًا فيه استشراف المستقبل بشكل أفضل، بما يسمح للبشرية بالتخطيط لغد أكثر استدامة؛ عبر “غد أفضل” و”العمل المناخي” و”الازدهار للجميع” شاملة بطبيعتها، وستصبح قضايا أساسية تهم العالم كله بحلول عام 2030.
كما يشكل معرض الرياض إكسبو 2030 فرصة للسعودية لمشاركة قصتها في التحول الوطني غير المسبوق مع غيرها من دول وشعوب العالم.
ورؤية المملكة 2030 هي خارطة طريق لرحلة تهدف إلى بناء مجتمع حيوي واقتصاد مزدهر ووطن طموح، وسيكون معرض الرياض إكسبو 2030 فرصة مثالية للمملكة العربية السعودية لمشاركة قصتها نحو تحقيق تحول وطني غير مسبوق مع غيرها من الدول وشعوب العالم.
جدير بالذكر أن المكتب الدولي للمعارض أعلن فوز ملف المملكة العربية السعودية بالاستضافة بعد اقتراع سريّ خلال اجتماع الجمعية العمومية للمكتب (173)، في باريس، اليوم، حيث حصد ملف المملكة (119) صوتًا من الدول الأعضاء، وتنافست على الاستضافة إلى جانب الرياض مدينتان هما: بوسان الكورية الجنوبية، وروما الإيطالية.
وتقام معارض إكسبو الدولية منذ عام 1851م، وتشكّل أكبر منصة عالمية لتقديم أحدث الإنجازات والتقنيات، والترويج للتعاون الدولي في التنمية الاقتصادية والتجارة والفنون والثقافة، ونشر العلوم والتقنية.