الضباب يغطي سماء عرعر ولقطات توثق
الدولار يتراجع إلى أدنى مستوى له في شهرين
طريقة معرفة قيمة الاستحقاق والحد المانع في حساب المواطن
المراعي توصي بتوزيع 1.15 مليار ريال أرباحًا نقدية عن 2025
إيلون ماسك أول شخص في العالم تتجاوز ثروته حاجز 600 مليار دولار
الأسواق تترقب رفع الفائدة في اليابان إلى أعلى مستوى منذ 1995
المرور: الإطارات السليمة تعزز السلامة في الأجواء الماطرة
الزراعة تطرح فرصًا استثمارية جديدة في الشمالية
انخفاض أسعار النفط في التعاملات المبكرة اليوم
أمطار على منطقة جازان حتى الثامنة مساء
يصادف اليوم العالمي للسكري في كل عام مع يوم 14 نوفمبر وهو مناسبة للتوعية من مرض السكري الذي يعرف باسم القاتل الصامت ويصيب الملايين حول العالم، ولا يزال يعد أحد أسباب الوفاة الرئيسية رغم مرور أكثر من 100 عام على اكتشاف الإنسولين.
في عام 1991 أعلن الاتحاد الدولي للسكري، ومنظمة الصحة العالمية؛ عن تخصيص يوم عالمي للسكري استجابةً للمخاوف المتزايدة بشأن التهديد الصحي المتصاعد الذي يشكله مرض السكري.
وقد أصبح اليوم العالمي للسكري يوما رسميا عام 2006؛ ويصادف يوم 14 نوفمبر إحياء لذكرى السير فريدريك بانتينج، الذي شارك في اكتشاف الإنسولين مع تشارلز بيست عام 1922.
هناك نوعان من السكري حيث يتسم داء السكري من النمط 1 بنقص إنتاج الإنسولين، ويقتضي تعاطي الإنسولين يومياً ولا يُعرف سبب داء السكري من النمط 1، ولا يمكن الوقاية منه بشكل كبير.
وتشمل أعراض هذا الداء فرط التبوّل، والعطش، والجوع المستمر، وفقدان الوزن، والتغيرات في البصر، والإحساس بالتعب وقد تظهر هذه الأعراض فجأة.
أما داء السكري من النمط 2 فيحدث بسبب عدم فعّالية استخدام الجسم للإنسولين، وتمثل حالات داء السكري من النمط الثاني 90% من حالات داء السكري المسجّلة حول العالم، وتحدث في معظمها نتيجة لفرط الوزن والخمول البدني.
وقد تكون أعراض هذا النمط مماثلة لأعراض النمط 1، ولكنها قد تكون أقل وضوحاً في كثير من الأحيان. ولذا فقد يُشخّص الداء بعد مرور عدة أعوام على بدء الأعراض، أي بعد حدوث المضاعفات.
وتشير التقديرات إلى أن 537 مليون شخص يعيشون حاليًّا مع مرض السكري في جميع أنحاء العالم. وبحلول عام 2045، تشير التوقعات إلى ارتفاع هذا العدد إلى حوالي 783 مليون مصاب بالسكري على مستوى العالم.