تعليق الدراسة الحضورية اليوم بمدارس جدة ورابغ وخليص
التكلفة الشهرية لمعيشة زوجين في الرياض تصل لـ 12 ألف ريال
لحظة تفجير قنبلة تزن 130 كيلوجرامًا من الحرب العالمية الثانية
وظائف شاغرة للجنسين بالبنك الإسلامي
وظائف شاغرة لدى الشؤون الصحية بالحرس الوطني
وظائف شاغرة لدى مركز أرامكو الطبي
أعمال فنية دائمة بساحات وحدائق الرياض وجدة
وظائف هندسية شاغرة في شركة التصنيع
اتفاق سعودي قطري على تعزيز التعاون وإقامة شراكة إعلامية إستراتيجية
رسوم إصدار تأشيرة عمالة منزلية لخدمة مسن
غيّب الموت الفنان المصري عثمان محمد علي، مساء الأحد، عن عمر يناهز الـ88، بعد أزمة صحية تعرض إليها، وذلك بعد أشهر من إصابته بجلطة في المخ خلال تصوير أحد الأعمال.
الراحل هو والد الفنانة المصرية سلوى عثمان، التي نسبت إليها تصريحات في وسائل الإعلام المصرية بأنها كانت تعتقد أن ما يمر به والدها هو غيبوبة سكر، قبل أن يعلن الأطباء عن وفاته.
عثمان محمد علي ولد في الإسكندرية في إبريل 1935، وانطلق مشواره الفني في منتصف خمسينيات القرن الماضي، من خلال مسلسل إذاعي يحمل اسم “حب وإلهام”.
الفنان الراحل تميز في إجادته للغة العربية، حيث عمل مستشارًا في كلية الإعلام لتصحيح اللغة والنطق أمام الكاميرا، كما أن له كتابًا يحمل اسم “فن صناعة الكلام”، وراجع العديد من الأعمال الدرامية لغويًّا.
وخلال مشواره الفني قدم الراحل أكثر من 250 عملًا فنيًّا، أبرزها المشاركة في مسلسلات “لن أعيش في جلباب أبي”، “عائلة الحاج متولي”، “الباطنية” و”رأفت الهجان”.
قبل عامين شارك الراحل في آخر أعماله الدرامية، حينما ظهر في مسلسل “حي السيدة زينب”، وكان من المفترض أن يشارك بعده في مسلسل “بابلو” مع حسن الرداد.
وبعد تصويره عددًا من المشاهد أصيب بجلطة في المخ، استدعت نقله إلى المستشفى، وظل بعدها لأشهر يتلقى العلاج الطبيعي، وهو ما دفعه للاعتذار عن عدم المشاركة في المسلسل.