اقتران القمر مع المريخ في سماء الشمالية
اختلاس كهرباء من مسجد في القويعية
فيصل بن فرحان يصل إلى ألمانيا في زيارة رسمية
صدور نتائج أهلية حساب المواطن للدورة الـ 94
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
رصد بقع شمسية عملاقة من سماء عرعر
جَدَاد النخيل في المدينة المنورة.. آخر مراحل جني التمور
جماهير النصر.. سور عالٍ لا يُخترق
مشاهد البرق والشلالات تزيّن سماء الباحة وطبيعتها
شرطة الرياض تباشر بلاغ امرأة تعرضت لاعتداء من رجلين و4 نساء
اكتشف العلماء طريقة لتفجير “البوابات” المؤدية إلى قلب الأورام السرطانية، وفتحها أمام العلاج الدوائي من خلال ما أطلقوا عليه قنبلة موقوتة.
وتعمل هذه الإستراتيجية عن طريق إطلاق قنبلة موقوتة على الخلايا التي تبطن الأوعية الدموية المرتبطة بالورم، فيما تتحكم هذه الأوعية في الوصول إلى أنسجة الورم، وحتى يتم اختراقها، لا تستطيع الخلايا المناعية الدخول بسهولة إلى الورم لمحاربته.
وفي الواقع، تعتبر القنبلة الموقوتة الموجودة على الخلايا هذه مستقبل “الموت”، ويسمى Fas (أو CD95)، وعندما يتم تنشيطه بواسطة الجسم المضاد المناسب، فإنه يؤدي إلى الموت المبرمج للخلية.
ويقول العلماء في جامعة كاليفورنيا، ديفيس (UCD)، وجامعة إنديانا: إنه حتى وقت قريب، كان عقار Fas “مقيّمًا بأقل من قيمته الحقيقية في العلاج المناعي للسرطان”.
وفي التجارب الأخيرة التي استخدمت نماذج الفئران وخطوط الخلايا البشرية، تمكن العلماء في كلية دبلن الجامعية أخيرًا من تحديد أجسام مضادة محددة تؤدي بشكل فعال إلى الانهيار الذاتي عند ربطها بمستقبلات Fas.
ويمثل الجسم المضاد الذي يرتبط بجزء محدد من مستقبل الموت، مفتاح قتل الخلية، وبمجرد فتح البوابة المناعية هذه، يمكن لعلاجات السرطان الأخرى، مثل CAR-T، الوصول إلى المزيد من أهدافها، والتي غالبًا ما تكون مجمعة معا ومخفية داخل الورم.
ويعمل علاج CAR-T عن طريق برمجة خلايا الدم البيضاء الخاصة بالمريض، والتي تسمى الخلايا التائية، للارتباط بأنواع معينة من الخلايا السرطانية ومهاجمتها.
ولكن، تمت الموافقة على CAR-T فقط لعلاج سرطانات الدم، حيث فشل في توفير نجاح ثابت ضد الأورام الصلبة.