تقلبات جوية على معظم المناطق لنهاية الأسبوع والدفاع المدني يحذر
لقطات توثق بردية الأبيار شمال المدينة المنورة
ضبط مخالف لقطعه مسيجات في محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية
مزاد موسم التمور في العُلا يستقطب المزارعين والمتسوقين والتجار
إخلاء آلاف الركاب من مطار دبلن لأسباب أمنية
مروج الحشيش والإمفيتامين بالشرقية في قبضة الأمن
الداخلية مع اقتراب الاحتفال باليوم الوطني: العلم السعودي مجدٌ متين وعهدٌ أمين
ترامب يفرض رسومًا على تأشيرات العمل بقطاع التكنولوجيا
فيصل بن فرحان يصل نيويورك لترؤس وفد السعودية باجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة
قطر تُسلم رسالة لمنظمة الطيران المدني الدولي بشأن الهجوم الإسرائيلي
يستمر القصف الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الأربعين على التوالي، بينما تترقب الأوساط السياسية العالمية والإقليمية انفراجة بالمفاوضات الخاصة بالإفراج عن الأسرى لدى حماس، عبر التوصل لاتفاق بين إسرائيل والحركة من أجل إطلاق سراح نحو 50 أسيرًا من المدنيين مقابل وقف إطلاق النار 3 أيام.
وأكد مصدر مسؤول لوكالة “رويترز” أنه بموجب الاتفاق المحتمل ستفرج إسرائيل عن بعض النساء والأطفال من سجونها، بحسب ما نقلت رويترز.
كما أوضح أنه بموجب الاتفاق ستسمح إسرائيل أيضًا بزيادة دخول المساعدات الإنسانية لغزة.
إلى ذلك، أشار المصدر إلى أن حماس وافقت على تفاصيل الاتفاق وإسرائيل لم توافق بعد ولا تزال تتفاوض بشأنها.
في حين أوضح مسؤول إسرائيلي أن ما يثار حول تلك الصفقة لا يلبي الطموحات الإسرائيلية. وقال المسؤول الذي لم تكشف هويته: إن “الوسطاء يعلمون أننا نطالب بصفقة أهم وعدد أكبر من الأسرى”، وفق ما نقلت هيئة البث الإسرائيلية
فيما أفاد مسؤول إسرائيلي آخر بأن المفاوضات حول تحرير الأسرى تنضج وتقترب من النهاية، حسب “القناة 12” الإسرائيلية.
وكانت معلومات أفادت الثلاثاء الماضي بوجود تقدم في ملف الأسرى، فيما تتركز المفاوضات حول أسماء الفلسطينيين والإسرائيليين الذين سيطلق سراحهم.
ويبدأ الاتفاق بإطلاق سراح أطفال إسرائيليين مقابل أطفال فلسطينيين. وتريد إسرائيل الإفراج عن جميع النساء والأطفال الذين أخذتهم حماس يوم السابع من أكتوبر الفائت وأدخلتهم القطاع، والمقدر عددهم بنحو 100.
كما أنها حددت هوية كل من تريد إطلاق سراحه بالاسم، ما جعل عملية التحقق هذه أحد التفاصيل التي ما زال المسؤولون المعنيون يتفاوضون بشأنها.
فيما لا يزال عدد النساء والشباب الفلسطينيين الذين قد يتم الإفراج عنهم غير معروف، إلا أن مسؤولًا عربيًّا أشار إلى أن هناك ما لا يقل عن 120 في السجون الإسرائيلية.