وظائف شاغرة بـ مستشفى الملك خالد التخصصي
وظائف شاغرة لدى شركة الخزف
وظائف شاغرة في شركة السودة للتطوير
وظائف إدارية شاغرة لدى صندوق التنمية
سلمان للإغاثة يوزّع 565 حقيبة إيوائية في ريف دمشق
توضيح من التأمينات بشأن تعويض الأمومة
أسعار الفضة تسجل أعلى مستوياتها
ضبط مقيم لتلويثه البيئة بتفريغ مواد خرسانية في الشرقية
الذهب يتجاوز 4100 دولار للأوقية لأول مرة
تحطم طائرة على طريق سريع في ولاية ماساتشوستس الأمريكية
يعتقد ثلاثة أرباع الأمريكيين بما يمثل 76% أن البلاد تسير في الاتجاه الخاطئ، ويُنظر إلى المرشحين الديمقراطيين والجمهوريين البارزين بشكل سلبي على نطاق واسع.
وأفاد استطلاع جديد أجرته شبكة “إيه بي سي نيوز”، بأن الجمهوريين سلبيون بأغلبية ساحقة، حيث يعتقد 95% أن الأمور في هذا البلد تسير في الاتجاه الخاطئ، يليهم 76% من المستقلين و54% من الديمقراطيين.
وينظر واحد من كل 3 أمريكيين (33%) إلى الرئيس جو بايدن بشكل إيجابي، بينما ينظر إلى الرئيس السابق دونالد ترامب بشكل إيجابي بنسبة 29% فقط، وفقًا للاستطلاع.
ووفقًا للاستطلاع، يثق الأمريكيون في قدرة الجمهوريين على القيام بعمل أفضل في التعامل مع الاقتصاد مقارنة بالديمقراطيين بنسبة 35% إلى 25%.
فيما يثق الأمريكيون بأن الديمقراطيين يقومون بعمل أفضل من الجمهوريين في مجال الرعاية الصحية 37% مقابل 18% وفيما يتعلق بالتعليم، فإنهم يثقون في قدرة الديمقراطيين على القيام بعمل أفضل من الجمهوريين بنسبة 33% إلى 24%.
ويعتقد معظم الأمريكيين أيضًا أن الجريمة والعنف المسلح مهمان للغاية، لكن الرأي العام منقسم حول الحزب الذي يثقون به للقيام بعمل أفضل.
ويتفوق الجمهوريون على الديمقراطيين بنسبة 32% إلى 20% فيما يتعلق بالجريمة، بينما يتمتع الديمقراطيون بميزة تتراوح بين 34% إلى 24% فيما يتعلق بالسيطرة على الأسلحة.
وفي سياق متصل، أخبر الناخبون الأمريكيون المسلمون والعرب شبكة CNN أنهم يدركون أن المرشحين الأساسيين للحزب الجمهوري قاموا بحملاتهم الانتخابية بناءً على سياسات، مثل رفض المساعدات لغزة وإعادة فرض حظر السفر الذي فرضه ترامب على بعض الدول ذات الأغلبية المسلمة. ومع ذلك، يقول العديد من الأمريكيين المسلمين والعرب الذين دعموا بايدن: إنهم لا يستطيعون تخيل القيام بذلك مرة أخرى أو مطالبة أصدقائهم وعائلاتهم بدعمه، بسبب مواقفه تجاه غزة.
وعلى المستوى السياسي، ذكر موقع “أكسيوس” الأمريكي أن هناك صراعًا داخل اللجنة الوطنية الديمقراطية، التي يعتمد عليها بايدن في حملته لإعادة انتخابه، يعكس انقسامات أكبر على المستوى السياسي وفيما بين الأجيال المختلفة بين الديمقراطيين.