جورجيا تعتقل 3 صينيين لمحاولتهم شراء يورانيوم بـ400 ألف دولار
حساب المواطن يحدد موعد استيفاء شروط الأهلية للدفعة الجديدة
القبض على 3 مخالفين لتهريبهم 45 كجم من القات في عسير
أمير الشرقية يفتتح معرض وظائف 2025م.. غدًا
خطوة غير معتادة.. البنتاغون يقبل هدية ضخمة لدفع رواتب جنوده
ارتفاع أسعار الذهب في السعودية
ضبط مواطن مخالف بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
المنافذ الجمركية تسجل 1371 حالة ضبط خلال أسبوع
اتفاقية دولية جديدة لمكافحة الجرائم الإلكترونية
تعليم المدينة يعلن موعد بدء الدوام الشتوي للبنين والبنات
استعرض اختصاصي صعوبات التعلم تميم القحطاني، أسبابها لدى الطلاب وكيفية مواجهة هذه المشكلة.
وقال القحطاني في تصريحات إلى قناة الإخبارية عبر برنامج الراصد: إن صعوبات التعلم تشمل: الوراثة وعدم النوم المبكر وعدم الحصول على الغذاء المناسب، مؤكدًا أن الأسباب الرئيسية هي العامل الرئيسي في صعوبات التعلم.
كما نصح الاختصاصي الوالدين اللذين لديهما طالب يعاني من صعوبات التعليم، بالاقتراب منه واحتوائه والبحث عن التشخيص والطعام المناسب والاهتمام بالنوم المبكر.
في سياق متصل، علميًّا، تعتبر صعوبات التعلم حالة مستمرة، ويفترض أن تكون ناتجة عن عوامل عصبية تتدخل في نمو القدرات اللفظية وغير اللفظية، وتوجد صعوبات التعلم كحالة إعاقة واضحة مع وجود قدرة عقلية عادية إلى فوق العادي، وأنظمة حسية حركية متكاملة وفرص تعليم كافية.
وتتنوع هذه الحالة في درجة ظهورها وفي درجة شدتها، وتؤثر خلال حياة الفرد على تقدير الذات، والتربية، والمهنة، والتكيف الاجتماعي، وفي جميع أنشطة الحياة اليومية.
وبحسب خبراء، قد يكون الطالب مصابًا باضطرابات التعلم إذا كان:
لا يجيد مهارات القراءة أو التهجي أو الكتابة أو الرياضيات في العمر المتوقع أو قريبًا منه وفي مستويات الصفوف المدرسية.
لديه صعوبة فهم واتباع التعليمات.
لديه مشكلة في تذكر شيء أخبرته إياه توًّا.
لديه نقص التنسيق في المشي أو الرياضة أو المهارات مثل الإمساك بقلم.
يفقد الواجب المنزلي أو الكتب المدرسية أو الأشياء الأخرى أو يضعها في غير موضعها بسهولة.
لديه مشكلة في فهم مفهوم الوقت.
يقاوم القيام بالواجب المدرسي أو الأنشطة التي تتضمن القراءة أو الكتابة أو الرياضيات أو لا يمكنه إتمام الواجبات المنزلية بدون مساعدة كبيرة بشكل مستمر.
يتصرف بشكل سيئ أو يظهر أسلوبًا دفاعيًّا أو عدائيًّا أو ردود أفعال عاطفية مبالغًا فيها في المدرسة أو أثناء القيام بالأنشطة الأكاديمية مثل عمل الواجب المنزلي أو القراءة.