إحباط تهريب 13 كيلو حشيش وأكثر من 97 ألف قرص ممنوع في جازان
هل تشمل ضريبة القيمة المضافة المصروفات الترفيهية والثقافية؟
وظائف شاغرة في هيئة عقارات الدولة
وظائف شاغرة بشركة طيران أديل
الأمطار الليلية تضفي أجواء خلابة على المجاردة
التأمينات: لا استثناء من التسجيل الإلزامي لكل من تربطه علاقة عمل مقابل أجر
مساند تُجيب.. ما الموقف حال عدم تحويل راتب العمالة عبر القنوات الإلكترونية؟
الإفراط في استخدام الشاشات يضعف التحصيل الدراسي للأطفال
وزير الإعلام: حريصون على تمكين الشباب في القطاع الإعلامي وتزويدهم بالمهارات الحديثة
مصر: مسار التفاوض مع إثيوبيا وصل لطريق مسدود
توقع المدير التنفيذي لـ “تداول السعودية”، محمد الرميح، اهتمام مستثمرين جدد بالسوق السعودية، بعد إطلاق عقود الخيارات للأسهم المفردة؛ لأنها تعزز من أداء المحفظة ومن أفضل الأدوات التي تحد من المخاطر مما يتناسب مع توجهاتهم في الأسواق.
وبدأت “تداول السعودية” اليوم الاثنين، إطلاق عقود الخيارات للأسهم المفردة، لتكون ثالث منتجات المشتقات المالية المتداولة في السوق المالية السعودية في خطوة تمكّن المستثمرين المحليين والدوليين من التحوط وإدارة مخاطر محافظهم الاستثمارية بشكل فعال. وستتولى شركة مركز مقاصة الأوراق المالية (مقاصة) مهمة مقاصة وتسوية عقود الخيارات للأسهم المفردة، بما يتماشى مع أفضل الممارسات العالمية.
وأضاف الرميح، في مقابلة خاصة مع “العربية Business”، أن اختيار الأربعة أسهم ضمن عقود الخيارات للأسهم المفردة استند على 3 عوامل أساسية وهي وزن الشركة في المؤشر وسيولة سهم الشركة، إضافة إلى التنوع في القطاعات.
وتابع: “الأربعة أسهم ينتج عنها حوالي 288 عقد مختلف، نتحدث عن 4 فترات، وعلى كل سعر سيكون 9 أسعار، 4 أعلى و4 أقل، وبناء على المناقشة مع أعضاء السوق سيتم رفع عدد هذه الأسهم”.
ولفت الرميح إلى أن من المتعارف عليه في الأسواق أن سوق الخيارات له تأثير على السوق النقدية، وكذلك تأثير على سوق الأسهم، وهذه التأثيرات إيجابية.
وتعتبر عقود الخيارات للأسهم المفردة عقودًا موحدة تتخذ من سهم شركة معينة أصلًا أساسيًّا لها. وقد تم انتقاء الأسهم من بين مجموعة من أكبر الشركات المدرجة وأكثرها سيولة في تداول السعودية، والتي تشمل أصولها الأساسية 4 شركات هي أرامكو السعودية، ومصرف الراجحي، إس تي سي، وسابك.
وقال الرميح: “يوجد حاليًّا 4 فترات لتسوية العقود كما توجد 9 أسعار للأسهم المختارة، وسوق الخيارات ستؤثر إيجابًا على السيولة في البورصة السعودية”.
وتعمل تداول السعودية على توسيع محفظتها من عقود الخيارات للأسهم المفردة، بحيث تغطي المزيد من الشركات في المستقبل.