أكثر من 60 مليون زائر للحرمين الشريفين خلال شهر محرم 1447
سلمان للإغاثة يوزّع 345 كرتون تمر للنازحين من السويداء إلى درعا
سماء السعودية والعالم القديم بلا بدر هذا الشهر ورصد قمر سمك الحفش
فرنسا وألمانيا ومصر وتركيا والاتحاد الأوروبي.. 5 اتصالات من فيصل بن فرحان لبحث تطورات الأوضاع في غزة
هيديو كوجيما يكشف الأسرار الحصرية لتطوير لعبة Death Stranding 2 خلال مؤتمر الرياضة العالمية الجديدة 2025
ابتكارات رائدة في قطاع الطرق تسهم في رفع كفاءة البنية التحتية
30 يومًا تفصلنا عن الخسوف الكلي للقمر
الأفواج الأمنية تقبض على 6 مخالفين لتهريبهم 63 كيلو قات
إحباط تهريب 100,800 قرص إمفيتامين في جازان
المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور يعرض صقرًا يقطع أكثر من 600 كيلومتر في 8 ساعات
نجح قطاع العسل، أحد القطاعات التي يستهدفها دعم برنامج التنمية الريفية الزراعية المستدامة “ريف السعودية”؛ في تحقيق تقدّمٍ ملحوظ في الإسهام في الأمن الغذائي، والاكتفاء الذاتي، بنسبة بلغت (49%)، حيث ارتفع حجم إنتاج العسل من (2100) طن في عام 2020م، إلى (3748) طناً في هذا العام، ويستهدف البرنامج الوصول إلى إنتاج (7500) طن من العسل بحلول عام 2026م.
وفي إطار تمكين صغار المنتجين والنحالين، وتوفير الخدمات والمعينات لهم؛ أطلق برنامج “ريف” مشروع “عيادات النحل” في عدد من المناطق، هي، جدة، جازان، المدينة المنورة، أبها، وذلك بهدف الحفاظ على الثروة النحلية في المملكة من الأمراض والآفات، وتقديم خدمات الفحص والتشخيص والعلاج، للأمراض والآفات، وخدمات الإرشاد للنحالين، إضافة إلى زيادة عدد الطوائف المحلية من النحل للإسهام في تحقق الاكتفاء الذاتي، وصيانة وتشغيل العيادات المتنقلة، وتقديم خدمات الفحص للنحالين في مواقع تواجدهم.
وتشتمل مكونات مشروع “عيادات النحل” على، الدليل الإرشادي لتوعية النحالين، إضافة إلى تجميع عينات وفحصها، وإرسال إرشادات للتطوير طبقاً للعينات، إلى جانب قاعدة بيانات للآفات والأمراض، وتزويد الإدارات المعنية بھا دوریًا.
وأوضح برنامج “ريف السعودية”، أن ما تم إنجازه منذ إطلاق “عيادات النحل”، بلغ (6016) عينة، ما بين استقبال عينات، وفحص استكشافي، وأولي، وتأكيدي، إلى جانب تطوير قاعدة بيانات للأمراض والآفات التي يتم العثور عليها أثناء حملات المسح للأمراض والآفات.
يُذكر أن برنامج “ريف السعودية” يستهدف تحسين القطاع الزراعي وزيادة الكفاءة والإنتاجية، إضافة إلى رفع مستوى معيشة صغار المزارعين ونمط حياتهم، وذلك من خلال دعم قطاعات التنمية الريفية للمزارعين والأسر الريفية المنتجة وتأهيلهم ورفع قدراتهم؛ لتمكينهم من الحصول على الموارد الإنتاجية، والخدمات الزراعية، والوصول إلى الأسواق.