أنمار الحائلي يعلن رحيله ويؤكد: سأدعم لؤي ناظر في انتخابات رئاسة الاتحاد لؤي ناظر يعلن ترشحه لرئاسة نادي الاتحاد الموارد البشرية لـ مستفيد الضمان الاجتماعي: لا تحذف أو تسحب الطلب قبل صرف الدفعة بالفيديو.. نعامة تستمتع بأكوام البرد في رياض الخبراء السديس: مباركة المفتي لإقامة “ندوة الفتوى في الحرمين” يؤكد دعمه للتحول في أساليب الفتوى وتيسيرها ولي العهد يستعرض مع ديمتري كيركنتزس استعدادات السعودية لاستضافة إكسبو 2030 الجامعات تفتح باب القبول للطلبة دون الحصر على المنطقة الإدارية السعودية تؤكد أهمية الجهود العربية المشتركة لتحقيق التنمية المستدامة والأمن المائي والغذائي حساب المواطن يجيب: هل يتم الإفصاح عن العقارات ذات العوائد المالية فقط؟ وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
أعلنت قمة الهيئة الحكومية للتنمية (الإيغاد) عدم حضور قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو “حميدتي” مع قائد الجيش السوداني، عبدالفتاح البرهان بعدما أكدت في وقت سابق أنها هيأت الأجواء للقائهما يوم الخميس في جيبوتي.
وكانت الإيغاد قالت في وقت سابق اليوم، إنه تمت تهيئة الأجواء للقاء طرفي الصراع وعقد اجتماع مثمر بينهما غدا، وأن ترتيبات لقاء البرهان وحميدتي قد اكتملت كما كشفت أنها تلقت تأكيدات بموافقة الطرفين.
وفي وقت لاحق أكدت الإيغاد عدم حضور حميدتي دون إبداء أسباب أو مزيد من التفاصيل حول رفض قائد قوات الدعم السريع بحسب العربية نت.
وكان المكتب الاستشاري لحميدتي، أعلن فجر الأربعاء، أن قائد الدعم لم يتسلم أي دعوة رسمية للاجتماع مع البرهان، علما أنه كان أكد بتغريدة أمس الثلاثاء، استعداده للقاء.
وكتب قائد الدعم السريع عبر منصة إكس : تلقيت خطابًا من رئيس تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية- تقدم، د. عبدالله حمدوك،دعانا من خلاله لاجتماع عاجل لمناقشة قضايا وقف الحرب ومعالجة آثارها وأؤكد ترحيبي التام بعقد هذا اللقاء فورًا ، وسنشرع مباشرة في نقاش ترتيبات الاجتماع، فنحن نمد أيادينا مرحبين بكل جهد وطني يجلب السلام وينهي المعاناة التي خلفتها الحرب.
كما نفى الدعم السريع ما تردد عبر منصات التواصل الاجتماعي حول حضور القائد الثاني للدعم السريع عبد الرحيم حمدان دقلو اللقاء مع البرهان.
واشتعل الصراع بين الجانبين منذ 8 أشهر تقريبًا ما أدى إلى مقتل قرابة 10 آلاف سوداني فضلا عن نزوح الملايين في الداخل والخارج.
وكانت الإيغاد دعت البرهان وحميدتي للاجتماع من أجل الاتفاق على وقف إطلاق النار، وبحث سبل تيسير وصول مواد الإغاثة.