ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
التأمينات: لا يجوز للمستفيدين الجمع بين المنافع التقاعدية
توضيح من مساند بشأن آلية معالجة طلب نقل الخدمات
الدولار يتجه لتكبّد أكبر خسارة أسبوعية منذ يوليو
ترامب يعلنها: تعليق الهجرة بشكل دائم من جميع دول العالم الثالث
وظائف شاغرة بـ مجموعة العليان القابضة
وظائف شاغرة في فروع شركة CEER
وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني
وظائف شاغرة لدى شركة الأنظمة الميكانيكية
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وبرد ورياح على عدة مناطق
كشفت تسجيلات عن مكالمة هاتفية أجراها الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في 17 نوفمبر 2020 مع مسؤولين في مقاطعة ميشيغن، وطالبهم فيها بعدم التصديق على نتائج الانتخابات.
ويصف المسؤولون في الولاية، أن ما حدث محاولة غير مسبوقة من رئيس حالٍ للضغط على السلطات المحلية من أجل التدخل في الانتخابات، بحسب صحيفة “ديترويت نيوز” الأمريكية.
وطالب ترامب، في التسجيل الصوتي، بوقف التصديق على النتائج، بسبب أن الانتخابات شابها الغش، وأكد أن العديد من الموتى صوتوا في الانتخابات.
ويسعى المسؤولون إلى تصعيد القضية إلى الادعاء العام من أجل توجيه اتهامات ضد ترامب، وهي قضية مشابهة كثيرًا لما يواجهه الرئيس السابقُ في جورجيا.
ففي جورجيا أيضًا تم اتهام ترامب بالضغطِ على سكرتيرِ الولاية، من أجل احتساب 78011 صوتًا له، من أجلِ أن يفوزَ بالولاية، وهو ما رفضه سكرتير جورجيا.
وقال في هذا الاتصال للمسؤولين الجمهوريين مونيكا بالمر ووليام هارتمان في منطقة واين: “يجب أن نكافح من أجل بلدنا. لا يسعنا أن ندع هؤلاء الأشخاص يسلبوننا بلدنا”.
وشاركت في الاتصال أيضًا رئيسة اللجنة الجمهورية الوطنية رونا ماكدانييل، وهي من ولاية ميشيغن، وقالت في الاتصال “إن أمكن عودا إلى منزلكما هذا المساء ولا توقعا الوثيقة سنجد لكما محامين”، في إشارة إلى النتائج الرسمية في المنطقة. ليؤيد ترامب ذلك مضيفًا “سنهتم بالأمر”.
وغادر المسؤولان بعد ذلك اجتماع المصادقة من دون توقيع الوثيقة. غداة ذلك حاولا من دون جدوى العودة عن قرارهما المؤيد للمصادقة، مشددين على أنهما تعرضا لضغوط، بحسب الصحيفة.
وسيحاكم الرئيس السابق، البالغ 77 عامًا، في مارس في واشنطن بتهمة محاولة قلب نتيجة انتخابات 2020 بطريقة غير مشروعة.
كما أن ترامب متهم بممارسة ضغوط انتخابية في ولاية جورجيا في جنوب شرق البلاد حيث يظهر تسجيل لاتصال هاتفي أنه طلب من براد رافسنبرغر المسؤول الكبير في الولاية “إيجاد” حوالي 12 ألف بطاقة اقتراع باسمه لتعويض تأخره.