ولي العهد يلتقي رئيس وزراء باكستان
ولي العهد يلتقي الرئيس الإيراني
ولي العهد يلتقي الرئيس السوري
ولي العهد يرأس وفد السعودية في القمة العربية الإسلامية الطارئة بالدوحة
المركزي السعودي يعلن إطلاق خدمة الدفع Google Pay في السعودية
مجمع الملك سلمان العالمي ينظم شهر اللغة العربية في إيطاليا
ولي العهد يرأس وفد السعودية المشارك في القمة الخليجية الاستثنائية بالدوحة
أمين الجامعة العربية: العدوان الإسرائيلي على قطر فاق كل الحدود
أمير قطر: العدوان الإسرائيلي عمل إرهابي جبان وانتهاك لسيادة بلادنا
حديث ودي بين ولي العهد وأمير قطر مع انطلاق القمة العربية الإسلامية بالدوحة
ينتهي اليوم الخميس فتح باب التقديم على النقل الخارجي لشاغلي الوظائف التعليمية للعام الدراسي 1445هـ، وفق القواعد التنظيمية لإجراءات النقل الخارجي؛ وذلك ضمن جهود التعليم لتهيئة البيئة التعليمية المناسبة، والاستثمار الأمثل في الكوادر البشرية، وتحقيق استقرار المعلمين والمعلمات.
وتتيح الوزارة التقديم على إجراءات النقل الخارجي وفتح الرغبات من خلال نظام نور، بدايةً من يوم غد الأحد 18 جمادى الآخرة الجاري، على أن تستمر فترة التقديم حتى اليوم 6 رجب.
وتراعي القواعد التنظيمية لإجراءات النقل الخارجي التي اعتمدتها وزارة التعليم مبدأ تكافؤ الفرص في نقل شاغلي الوظائف التعليمية، وإعطاء نقاط لكل متقدم حسب خدمته، إلى جانب تمييز المعلمين والمعلمات ذوي الأداء العالي وتقديرهم.
وفي وقت سابق، أصدرت وزارة التعليم توضيحًا بشأن ما تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي من معلومات بخصوص إجراءات نقل المعلمين والمعلمات.
وقالت التعليم في بيان لها على منصة إكس: إنها تابعت ما تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي من معلومـات حول حركة نقل المعلمين والمعلمات، وتأكيدًا على أهمية استقاء المعلومـة مـن مصادرها الرسمية توضـح أن المعلم والمعلمة أساس العمل التعليمي، واستقرارهما ركيزة أساسية في نجاح العملية التعليمية، وهدف إستراتيجي لتوجهات الوزارة.
وتابعت أن ما ذكر “أن حركـة النقـل للمعلمين والمعلمات لهـذا العام هـي الأخيرة”، معلومة غير دقيقة، ولتوضيح ذلك فإن حركـة النقل لهذا العام
ستكون الأخيرة من نوعها وفق الآلية المعمول بها حاليًّا، فيما تعمل الوزارة على تطوير آلية جديدة لحركة النقل بما يحقق مصلحة المعلمين والمعلمات ولا يخل بالعملية التعليميـة، آخذة في الاعتبار جميع التحديات والفرص، على أن يكون المعلمون والمعلمات شركاء أساسيين في هذا التطوير.