إحباط تهريب 330 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي بجازان
وزارة الداخلية: تأشيرات الزيارة بجميع أنواعها لا تخوّل حاملها أداء فريضة الحج
ضبط 4 مقيمين لصيد الأسماك في منطقة محظورة
ضبط مخالف أشعل النار في الغطاء النباتي بمحمية طويق
مجمع الملك سلمان للغة العربية يحتفل بتخريج الدفعة الثانية من طلاب أبجد
رئاسة الحرمين تطلق أضخم مشروع قرآني عالمي يجمع بين الهدايات والتلاوة والتجويد
الإنسانية السعودية في الحج.. مبادرة طريق مكة نموذجًا رائدًا
طرح المناقصة الثالثة لهذا العام لاستيراد 655 ألف طن قمح
مساعي تشارك في برنامج الشراكات المجتمعية وتعزيز العمل التطوعي
شؤون الحرمين لضيوف الرحمن: حافظوا على نظافة المصليات وتجنُّبوا الجلوس في الممرات
تركز المملكة العربية السعودية الآن على الاستثمار في جميع أنواع الطاقة، وتحمل على عاتقها قضايا تغير المناخ والجهود المبذولة لمكافحة ظاهرة الاحتباس الحراري.
وتريد المملكة العربية السعودية أن تكون رائدة في جميع أنواع الطاقة، وليس النفط فقط. بحسب تصريحات وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان، خلال مؤتمر للتعدين المنعقد في الرياض، والتي قال فيها: “نحن كدولة لم نعد نوصف كدولة رائدة في إنتاج النفط، نود أن نصبح دولة منتجة للطاقة، بكل أنواعها”، حسبما نقلت رويترز.
وقال: إن إنتاج الوقود الأحفوري في السعودية سيستمر، لكن المملكة ستعمل على تقليل الانبعاثات الناجمة عن الوقود الأحفوري. وأضاف: “لا يزال الناس مهتمين بمواصلة إنتاج الوقود الأحفوري. وتابع الأمير عبدالعزيز بن سلمان: “يجب علينا أن ندعو الجميع للقيام بذلك، علينا أن نعمل على التخفيف من آثار الوقود الأحفوري”.
وقالت المملكة العربية السعودية وعملاق النفط العالمي أرامكو مرارًا وتكرارًا: إن تركيز قطاع الطاقة والمناقشات يجب أن ينصب على كيفية خفض الانبعاثات، وليس على خفض إنتاج النفط والغاز، بحسب موقع “أويل برايس” oilprice.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة أرامكو، أمين الناصر، في حديثه في منتدى ذكاء الطاقة في أكتوبر الماضي: إن شركة النفط السعودية العملاقة تعمل على مصادر الطاقة المتجددة، والوقود الإلكتروني، والهيدروجين، واحتجاز الكربون وتخزينه (CCS). وأضاف أن العالم سيحتاج إلى النفط والغاز لعقود من الزمن، ولن تلبي مصادر الطاقة المتجددة هذه الحاجة لعقود من الزمن.
وأشار الناصر إلى أن الطلب الإضافي على النفط والغاز خلال العقد المقبل يحتاج إلى استثمارات جديدة في مجال المنبع لتعويض معدلات الانخفاض السنوية التي تتراوح بين 5 و7%.
ودعمت السعودية، أكبر مصدر للنفط في العالم، اتفاقًا في قمة الأمم المتحدة للتغير المناخي في ديسمبر لتحويل الاقتصاد العالمي إلى أشكال طاقة أكثر صداقة للبيئة.