اقتران القمر مع المريخ في سماء الشمالية
اختلاس كهرباء من مسجد في القويعية
فيصل بن فرحان يصل إلى ألمانيا في زيارة رسمية
صدور نتائج أهلية حساب المواطن للدورة الـ 94
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
رصد بقع شمسية عملاقة من سماء عرعر
جَدَاد النخيل في المدينة المنورة.. آخر مراحل جني التمور
جماهير النصر.. سور عالٍ لا يُخترق
مشاهد البرق والشلالات تزيّن سماء الباحة وطبيعتها
شرطة الرياض تباشر بلاغ امرأة تعرضت لاعتداء من رجلين و4 نساء
كشف رئيس جامعة الفيصل بالرياض، الدكتور محمد آل هيازع، أن الجامعة في العام الدراسي القادم ستكون من الجامعات التي تمنح درجة الدكتوراه في المملكة.
جاء ذلك خلال افتتاحه يوم المهنة الذي تقيمه الجامعة هذا العام 2024م، برعاية الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان بن عبدالعزيز آل سعود، سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية، وتستمر فعالياته حتى يوم 25 يناير الجاري.
وأكد آل هيازع أن يوم المهنة يتيح للباحثين عن عمل فرص وظيفية من خلال التواصل المباشر مع شركات عالمية ومحلية تحت سقف واحد، وذلك بدعم من إدارة علاقات الخريجين والتوظيف، إذ تعلن جامعة الفيصل عن يوم المهنة السنوي الثاني عشر لعام 2024م، بالتعاون مع نحو 50 شركة، لتوفير أكثر من 3700 وظيفة، مشيرًا إلى المعرض المصاحب للمنتدى يتم توسعته سنويًّا، لاستيعاب أكبر عدد من الشركات المتنوعة، إذ يشارك فيه مؤسسات وشركات محلية وعالمية، ويتم عقد ورش عمل مهنية متخصصة، مبينًا أن يوم المهنة استقطب شركات كبيرة جديدة، إضافة لاستقطاب عدد كبير من طلاب وخريجي جامعات أخرى.
وأضاف آل هيازع أن الجامعة تعمل على توفير فرص العمل المناسبة والتدريب المهني للخريجين، إضافةً إلى توفير الدعم والإرشاد المستمر لهم في مجالات البحث عن وظائف وتطوير مهاراتهم، إذ تعد هذه الجهود جزءًا أساسيًّا من رؤية 2030م لتحقيق التنمية الاقتصادية وتحسين فرص العمل النوعية في سوق العمل بالمملكة.
ويتيح يوم المهنة الفرصة للراغبين بإكمال الدراسات العليا بالاطلاع على البرامج الخاصة بجامعة الفيصل، ويفتح أبوابه لمدة 3 أيام من الساعة 12 ظهرًا وحتى الساعة 8 مساءً.
وأشار آل هيازع إلى أن يوم المهنة أصبح مناسبة سنويّة تترقّبها القطاعات بمجالاتها المختلفة، إضافةً إلى شريحة كبيرة من المجتمع، حيث تفتح جامعة الفيصل أبوابها لكل من يرغب الاطلاع على كل ما هو جديد في مجال الأعمال والتوظيف، وذلك ضمن الجهود المبذولة لخدمة المجتمع وتعزيز المسؤولية الاجتماعية.