إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
يواجه رئيس الأركان الإسرائيلي هرتسي هاليفي، هجومًا حادًا ليس من قبل المعارضة فحسب بل من قبل وزراء في حكومة بنيامين نتنياهو بعد الإخفاقات العسكرية المتتالية سواء في توقع هجوم يوم 7 أكتوبر الماضي أو في خطط التعامل مع تطورات العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وكان اجتماع عقدته حكومة الحرب برئاسة نتنياهو يوم أمس الخميس شهد صراخًا وفوضى بسبب تحقيق قرر الجيش الإسرائيلي إجراءه في هجوم حماس الذي وقع أكتوبر الماضي.
وخلال الاجتماع، هاجم عدد من الوزراء ممثلي الجيش الإسرائيلي الذين كانوا حاضرين في الاجتماع، بما في ذلك رئيس الأركان هرتسي هاليفي.
وأعرب الوزراء المعترضون عن غضبهم من أن الجيش الإسرائيلي كان يخطط لمشاركة المسؤولين الذين أيدوا فك الارتباط عن قطاع غزة عام 2005، في التحقيق حول الأحداث التي سبقت هجوم 7 أكتوبر.
وبعد تحول الاجتماع إلى صراخ وفوضى قرر نتنياهو فض الاجتماع دون التوصل إلى نتيجة حول وجهات النظر الخلافية.
ولا تزال سلسلة الخلافات مستمرة بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وقادة الجيش وبالأخص وزير الدفاع يوآف غالانت وكبار المسؤولين في الوزارة.
ورغم أن هذه الخلافات ليست وليدة الحرب، لكن هجمات 7 أكتوبر عمقتها بعد تحميل رئيس الحكومة للمؤسسات الأمنية مسؤولية ما جرى، فضلًا عن تدخله في منع الكثير من الاجتماعات المشتركة بين قادة الأجهزة الأمنية، وتنفيذ بعض السياسات التي أثارت غضبهم.