ولي العهد يلتقي أردوغان
الأختام التاريخية.. مفاتيح توثيق وبُنى سلطة لكشف صحة الوثائق الرسمية
ولي العهد يلتقي رئيس وزراء باكستان
ولي العهد يلتقي الرئيس الإيراني
ولي العهد يلتقي الرئيس السوري
ولي العهد يرأس وفد السعودية في القمة العربية الإسلامية الطارئة بالدوحة
المركزي السعودي يعلن إطلاق خدمة الدفع Google Pay في السعودية
مجمع الملك سلمان العالمي ينظم شهر اللغة العربية في إيطاليا
ولي العهد يرأس وفد السعودية المشارك في القمة الخليجية الاستثنائية بالدوحة
أمين الجامعة العربية: العدوان الإسرائيلي على قطر فاق كل الحدود
عادة ما يعمد بعض المتنزهين إلى الجلوس والمبيت في البر خلال فصل الشتاء، للاستمتاع بالطقس البارد الشتوي، فيجدون في مناطق البر ملاذهم للتخييم في الرمال الذهبية.
ولذلك وجه الدكتور عبدالله المسند، أستاذ المناخ بجامعة القصيم (سابقاً)، نائب رئيس جمعية الطقس والمناخ السعودية، نصائح عند اختيار المبيت في البر خلال فصل الشتاء.
وقال المسند عبر حسابه على منصة “إكس” إنه عادة يعمد بعض المتنزهين إلى اختيار مناطق منخفضة للمبيت ويتوقعون أنها أدفأ، إلا أن النوم في المناطق المرتفعة (نسبياً) أدفأ.
وأوضح أن الهواء البارد أثقل من الحار، لذا فإنه يتجمع في الليل، وخاصة عند الفجر، في المطامن والمنخفضات، وهذا يفسر تكوُّن الصقيع في المنخفضات، في حالة سكون الرياح.
وتابع قوله “لذا فإن النوم في المناطق المرتفعة (نسبياً) أدفأ، شريطة أن تكون الرياح ساكنة”.
وأشار إلى أنه من خلال التجربة العملية في الشتاء فقد وجدت درجة الحرارة الصغرى (فجراً) فوق الكثيب أعلى من النقرة (المنخفض) بنحو 5 درجات والرياح ساكنة
وأضاف “أما في حالة كون الرياح نشطة فإن المناطق المرتفعة بشكل عام تكون أبرد”.
ووافقه الرأي عدد من متابعيه فقال نشمي العنزي إنه لا ينصح فعلًا النزول للأراضي المنخفضة لأي سبب كان.
وأضاف المهندس أبو عماد التويجري “الهواء البارد ثقيل وبفعل الجاذبية يتحرك لأسفل نقطة ولذا توضع المكيفات في أعلى الغرفة ونشاهد دخان النار الحار يتصاعد لأعلى بسبب خفته”.
ولفت “لذلك المنخفضات في النفود أكثر برودة.. والتوسط في ارتفاع المكان يحقق هدفين البعد عن الصقيع في المنخفض وكذا تيارات الهواء في الأعلى”.