مصرف الراجحي يوزع 7.5% أرباحاً نقدية عن النصف الأول
التخصصي يخفض وقت انتظار أسرّة التنويم في الطوارئ بنسبة 75٪
السعودية تشارك في قمة اتحاد رواد الأعمال الشباب بجنوب أفريقيا
جامعة الأميرة نورة تعلن فتح باب التسجيل في “جائزة نورة للطفولة”
بتوجيه الملك سلمان.. ولي العهد يغادر إلى قطر للمشاركة بالقمة العربية الإسلامية
عقوبات المناداة في نظام النقل البري الجديد تصل إلى 20 ألف ريال
الجدعان: سوق المال السعودي الأسرع نموًا عالميًا.. تجاوز 2.4 تريليون ريال
قمة عربية إسلامية في قطر لبحث سبل الرد على العدوان الإسرائيلي
مروج الحشيش المخدر في قبضة رجال الأمن في نجران
2.3 % نسبة التضخم في السعودية خلال أغسطس 2025
ينتهي اليوم الخميس فتح باب التقديم على النقل الخارجي لشاغلي الوظائف التعليمية للعام الدراسي 1445هـ، وفق القواعد التنظيمية لإجراءات النقل الخارجي؛ وذلك ضمن جهود التعليم لتهيئة البيئة التعليمية المناسبة، والاستثمار الأمثل في الكوادر البشرية، وتحقيق استقرار المعلمين والمعلمات.
وتتيح الوزارة التقديم على إجراءات النقل الخارجي وفتح الرغبات من خلال نظام نور، بدايةً من يوم غد الأحد 18 جمادى الآخرة الجاري، على أن تستمر فترة التقديم حتى اليوم 6 رجب.
وتراعي القواعد التنظيمية لإجراءات النقل الخارجي التي اعتمدتها وزارة التعليم مبدأ تكافؤ الفرص في نقل شاغلي الوظائف التعليمية، وإعطاء نقاط لكل متقدم حسب خدمته، إلى جانب تمييز المعلمين والمعلمات ذوي الأداء العالي وتقديرهم.
وفي وقت سابق، أصدرت وزارة التعليم توضيحًا بشأن ما تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي من معلومات بخصوص إجراءات نقل المعلمين والمعلمات.
وقالت التعليم في بيان لها على منصة إكس: إنها تابعت ما تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي من معلومـات حول حركة نقل المعلمين والمعلمات، وتأكيدًا على أهمية استقاء المعلومـة مـن مصادرها الرسمية توضـح أن المعلم والمعلمة أساس العمل التعليمي، واستقرارهما ركيزة أساسية في نجاح العملية التعليمية، وهدف إستراتيجي لتوجهات الوزارة.
وتابعت أن ما ذكر “أن حركـة النقـل للمعلمين والمعلمات لهـذا العام هـي الأخيرة”، معلومة غير دقيقة، ولتوضيح ذلك فإن حركـة النقل لهذا العام
ستكون الأخيرة من نوعها وفق الآلية المعمول بها حاليًّا، فيما تعمل الوزارة على تطوير آلية جديدة لحركة النقل بما يحقق مصلحة المعلمين والمعلمات ولا يخل بالعملية التعليميـة، آخذة في الاعتبار جميع التحديات والفرص، على أن يكون المعلمون والمعلمات شركاء أساسيين في هذا التطوير.