سلمان للإغاثة يوزّع 960 سلة غذائية في الخرطوم
السعودية والجزائر توقّعان عقدًا لاستكشاف المحروقات بـ 5.4 مليارات دولار
شؤون الحرمين: لا تتجاوزوا الحواجز المتحركة بالمسجد الحرام
المنتخب السعودي يختتم استعداده لمواجهة العراق
فيصل بن فرحان يترأس وفد السعودية في قمة شرم الشيخ للسلام
وظائف شاغرة بـ شركة الإلكترونيات المتقدمة
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة والجمارك
القبض على شخص سرق محلًا تجاريًا باستخدام سلاح أبيض في عسير
وظائف شاغرة بـ مستشفى الملك خالد التخصصي
وظائف شاغرة لدى شركة الخزف
يسعى العلماء لدراسة التدابير الوقائية للجائحة الجديدة كاللقاحات والاختبارات، وتعمل الهيئات الصحية لتدعيم جهوزيتها في الدول للحد من انتشاره حالة ظهوره.
وأُدرج مرض إكس ضمن جدول أعمال جلسات المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس السويسرية، وتحت عنوان الاستعداد للمرض إكس، سيتم مناقشة الجهود اللازمة لإعداد أنظمة الرعاية الصحية والاستعداد لوباء أكثر فتكًا.
وتأتي مناقشات دافوس للوباء الافتراضي بعد إعلان منظمة الصحة العالمية عن وفاة 10 آلاف شخص تقريبًا في ديسمبر الماضي، فيما سجلت 50 دولة حول العالم ارتفاعًا بنسبة 42% في حالات المصابين بالفيروس في المستشفيات، لذا صنفت منظمة الصحة الوباء إكس كمرض ذي أولوية في حملتها للتوعية إلى جانب كوفيد 19 وفيروس الإيبولا وفيروس ماربورغ وحمى لاسا وغيرها من الأمراض.
وتمثل هذه الجهود الطبية الحاجة إلى التأهب واليقظة لتحديد الأوبئة المحتملة في المستقبل والاستجابة لها بأسرع وقت ممكن وبأقل الخسائر.
ومكنت اللقاحات المضادة لكوفيد-19 من إنقاذ أرواح نحو 1.4 مليون شخص على الأقل في أوروبا، وفق ما أعلنت منظمة الصحة العالمية، الثلاثاء، مشيرة إلى أن الفيروس سيبقى منتشرًا.
وقال مدير المنظمة في أوروبا هانس كلوغه: “ينعم 1.4 مليون شخص في منطقتنا، أغلبهم من المسنين، بحياتهم برفقة أقاربهم لأنهم اتخذوا القرار المهم بأخذ لقاح ضد كوفيد-19”.
وسجّلت المنطقة، التي تشمل 53 بلدًا وتمتد حتى آسيا الوسطى، أكثر من 277.7 مليون إصابة بكوفيد-19 حتى 19 ديسمبر 2023، وفق منظمة الصحة العالمية.
وقال كلوغه: إن الجرعة المعززة الأولى للقاح “ساهمت وحدها في إنقاذ أرواح نحو 700 ألف شخص”. وأضاف: “بينما نتعلم كيف نتعايش مع كوفيد-19 والفيروسات التنفسية الأخرى لابد أن يواظب الأشخاص الذين يعانون من صحة ضعيفة على أخذ لقاحات كوفيد والزكام في مواعيدها”.
وشدد على ضرورة استمرار البلدان الأوروبية في الاستثمار في الصحة، وبذل جهود لتحسين وضعية العاملين في القطاع الصحي وضمان الأدوية الأساسية.
ونبه إلى أن “من الوارد ألا نكون مهيئين لكافة الاحتمالات الاستثنائية مثل ظهور متحورة جديدة لكوفيد-19 أكثر خطورة، أو فيروس مسبب للأمراض غير معروف بعد”.
وختم معربًا عن “قلقه العميق لكون الصحة تختفي من الأجندة السياسية، ولأننا لا نستطيع حل الإشكالية التي يواجهها العاملون في القطاع”.