الرقابة النووية تؤكد سلامة بيئة السعودية من أي تسربات إشعاعية
بوست مالون النجم الرئيس لحفل افتتاح كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 بالرياض
الطاقة الذرية: مفاعل أراك تضرر جراء الغارات الإسرائيلية
مسام يحقق إنجازًا كبيرًا بتطهير أكثر من 67 مليون متر وانتزاع أكثر من 500 ألف لغم في اليمن
ترامب سيتخذ قراره بشأن إيران خلال أسبوعين
اللواء المربع يقف على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في منفذ جديدة عرعر
أكثر من 67 ألف مستفيد من حفظ الأمتعة خلال موسم حج هذا العام
تعزيزًا للابتكار الصحي.. الصحة تطلق مسرعة لشركات التقنية الحيوية خلال مؤتمر BIO في بوسطن
شرط تسجيل المتزوجة من غير سعودي في حساب المواطن
مؤشرات التغير المناخي في مستوى غير مسبوق
انتقل إلى رحمة الله تعالى الشيخ غيهب بن محمد الغيهب، المستشار في الديوان الملكي ورئيس المحكمة العليا سابقًا.
وستقام صلاة الجنازة، عليه بعد صلاة الظهر اليوم الخميس بجامع الجوهرة البابطين، ويدفن بمقبرة الشمال بالرياض، والعزاء في منزله بحي الملقا من بعد صلاة العصر إلى أذان العشاء.
ولد الشيخ غيهب بن محمد الغيهب، رحمه الله، في بلدة ملهم شمال مدينة الرياض عام 1358هـ، وتلقى تعليم القرآن والقراءة والكتابة على يد إمام وخطيب جامع ملهم حينها الشيخ عبد العزيز بن ناصر التريكي، كما تلقى تعليمه على يد الشيخ عبد اللطيف بن إبراهيم آل الشيخ، والشيخ عبد العزيز بن باز، والشيخ عبد الله بن حميد، والشيخ محمد الأمين الشنقيطي.
وظل الشيخ الغيهب في بلدته حتى انتقاله للرياض عام 1374هـ ، حيث تتلمذ على يد الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ، في حلقات مسجده المعروف في دخنة، واستمر في الدراسة حتى أتم المرحلة الجامعية في كلية الشريعة التابعة لجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، وتخرج منها عام 1383-1384 هـ، وأكمل دراسة الماجستير وكان عنوان رسالته التعزير في الشريعة الإسلامية عام 1389هـ.
وعُين الشيخ الغهيب، رحمه الله، في عام 1385هـ قاضياً بالمحكمة الكبرى بالرياض، واستمر العمل بها حتى عام 1393هـ، ثم عُين بالمحكمة المستعجلة.
عاد الغهيب إلى المحكمة الكبرى مرة أخرى حتى عام 1402هـ حين تم نقله إلى محكمة التمييز حينها، وتم تكليفه في عام 1404هـ برئاسة المحكمة الكبرى في جدة حتى 1406هـ، بعدها عاد إلى الرياض في محكمة التمييز حتى نهاية شهر رمضان 1423هـ حين تم تعيينه عضوا في مجلس القضاء الأعلى.
وفي عام 1430هـ تم تعيينه عضواً في المحكمة العليا، واستمر في هذا المنصب حتى عام 1434هـ، حيث تم تعيينه رئيسا للمحكمة العليا بمرتبة وزير.