الملك سلمان وولي العهد يهنئان ماكرون
أسباب الأتربة وفق المواسم ومناطق السعودية
زلزال بقوة 5.2 درجات يضرب جزر تونغا جنوب المحيط الهادئ
المتقدمة تعلن بدء تشغيل مصانع إنتاج البروبيلين في الجبيل
موجة حارة على الشرقية
التعرض للهواء الملوث يزيد خطر الإصابة بأورام الدماغ
ارتفاع أسعار الذهب في المعاملات الفورية 0.5%
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على عدة مناطق
تشيلسي بطلًا لكأس العالم للأندية بثلاثية في باريس سان جيرمان
نقل مواطنين بالإخلاء الطبي من إسطنبول إلى السعودية لاستكمال العلاج
حافظت أسعار النفط على مكاسبها بالقرب من أعلى مستوى لها منذ أكثر من ثلاثة أشهر، بعد ضربة أخرى للحوثيين في البحر الأحمر، مع استمرار التوترات في المنطقة الرئيسية لإنتاج الخام والتجارة.
وتداول خام برنت فوق 83 دولارًا للبرميل بعد ثلاثة أيام من المكاسب، في حين اقترب خام غرب تكساس الوسيط من 79 دولارًا. وتخلى طاقم “روبيمار” عن السفينة بعد الهجوم مساء الأحد، وهي أول عملية إجلاء من نوعها منذ أن بدأت الجماعة المتمركزة في اليمن استهداف السفن أواخر العام الماضي.
ظل النفط محصورًا في نطاق ضيق يبلغ 10 دولارات للبرميل منذ بداية العام، حيث أدى التنافس بين العوامل الداعمة للصعود والهبوط إلى تراجع حدة التقلبات. قوبلت علامات ضعف الطلب، وعلى الأخص من الصين أكبر مستورد، بالتوترات الجيوسياسية والجهود التي يبذلها تحالف أوبك+ لخفض الإنتاج النفطي.
قال روب ثوميل، كبير مديري المحافظ في شركة “تورتويس كابيتال أدفايسورز” (Tortoise Capital Advisors LLC) ومقرها كانساس: “السوق في وضع الانتظار والترقب في الوقت الحالي”. وأضاف: “الشيء التالي الذي يتطلع إليه المتداولون هو ما يقرر أوبك+ القيام به في الاجتماع القادم بشأن سياسة الإنتاج”.
ومن المقرر أن تجتمع المجموعة وحلفاؤها في أوائل مارس لاتخاذ قرار بشأن ما إذا كان سيتم تمديد تخفيضات الإنتاج إلى الربع الثاني. وتعهد العراق، ثاني أكبر منتج في منظمة أوبك، بتحسين امتثاله للقيود بعد أن تنتهي الدولة من مراجعة التقديرات الخارجية لإنتاجها، وفقًا لوزير النفط العراقي.