ترامب لـ نتنياهو: لا بديل عن اتفاق السلام
مجمع الملك سلمان للغة العربية ونادي الصقور يُطلقان معجم مصطلحات الصقور
رصد تضاريس القمر في الليلة الدولية بـ سماء رفحاء
وزير الأوقاف السوري يزور مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف
الشيوخ الأمريكي يفشل مجددًا في تمرير التمويل والإغلاق الحكومي يتواصل
رئيس هيئة الأدب والنشر والترجمة: معرض الرياض للكتاب يحتضن أكبر فعالية ثقافية بالعالم العربي
معرض الدفاع العالمي 2026.. تكامل دفاعي تقوده الخبرة والشراكات النوعية
لقطات توثق هطول أمطار غزيرة على شفا الطائف
السعودية تستعرض جهودها في التنمية المستدامة خلال إكسبو 2025 أوساكا
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم أسلحة وذخائر و10 كائنات فطرية بمحمية الملك عبدالعزيز
ارتفعت أسعار النفط على نحو طفيف، إذ تزن السوق المخاطر الجيوسياسية في الشرق الأوسط مقابل التعليقات المتشددة من مجلس الاحتياطي الفيدرالي.
يتداول خام برنت بالقرب من 78 دولارًا للبرميل بعد ارتفاعه 0.9%، أمس الاثنين، في جلسة شهدت انتعاشًا من أدنى مستوى في ثلاثة أسابيع. وكان سعر خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي يقترب من 73 دولارًا. وتعهدت الولايات المتحدة بمزيد من الضربات ضد القوات الإيرانية والوكلاء الإقليميين، وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو: إن النصر المطلق على حماس ضروري لأمن بلاده.
واصلت الأسواق المالية استبعاد فرصة خفض سعر الفائدة الأمريكية في مارس بعد تعليقات المسؤولين بما في ذلك رئيس الفيدرالي جيروم باول، مما حفز مكاسب الدولار. وتقترب العملة الأمريكية من أعلى مستوياتها منذ منتصف نوفمبر، مما يجعل السلع أقل جاذبية للعديد من المشترين.
أدت الهجمات والتهديدات بالانتقام في الشرق الأوسط إلى زيادة علاوة المخاطرة على النفط الخام، والذي شهد للتو أسوأ أسبوع له منذ أكتوبر. وكان هذا الاتجاه الهبوطي مدفوعًا بالمحادثات الرامية إلى وقف الحرب المستمرة منذ أربعة أشهر بين إسرائيل وحماس، وعلامات العرض القوي، والطلب الضعيف في الصين، أكبر مستورد.
في الوقت نفسه، أبقت المملكة العربية السعودية على سعر خامها الرئيسي ثابتًا لشهر مارس، حيث تلتزم منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاؤها بتخفيضات الإنتاج لتجنب الفائض.
وقالت وكالة “فيتش” للتصنيف الائتماني في مذكرة: إن المملكة العربية السعودية ستحتاج إلى أن يتجاوز متوسط أسعار النفط 90 دولارًا للبرميل هذا العام لتحقيق التوازن. ومن المقرر أن يتخذ تحالف “أوبك+” قرارًا بشأن ما إذا كان سيمدد القيود إلى الربع الثاني في أوائل مارس.
وقال وارن باترسون، رئيس إستراتيجية السلع الأولية لدى “آي إن جي غرويب إن في” (ING Groep NV): “نتوقع أن تقوم المجموعة على الأقل جزئيًّا بتمديد التخفيضات الطوعية في الربع المقبل، الأمر الذي من شأنه أن يبقي السوق في حالة التوازن ويضمن بقاء الأسعار حول 80 دولارًا للبرميل”.