فرنسا وألمانيا ومصر وتركيا والاتحاد الأوروبي.. 5 اتصالات من فيصل بن فرحان لبحث تطورات الأوضاع في غزة
هيديو كوجيما يكشف الأسرار الحصرية لتطوير لعبة Death Stranding 2 خلال مؤتمر الرياضة العالمية الجديدة 2025
ابتكارات رائدة في قطاع الطرق تسهم في رفع كفاءة البنية التحتية
30 يومًا تفصلنا عن الخسوف الكلي للقمر
الأفواج الأمنية تقبض على 6 مخالفين لتهريبهم 63 كيلو قات
إحباط تهريب 100,800 قرص إمفيتامين في جازان
المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور يعرض صقرًا يقطع أكثر من 600 كيلومتر في 8 ساعات
إحباط محاولة تهريب أكثر من 400 ألف حبة من كبتاجون مُخبأة في فرو أغنام
خطيب المسجد النبوي: مدوا يد العون لمن أنهكهم الجوع في فلسطين عبر القنوات الرسمية الموثوقة
خطيب المسجد الحرام: من أظهر المعينات للتعاون على البر والتقوى تربية النفس وتعويدها على هذا الخلق
ارتفعت أسعار النفط على نحو طفيف، إذ تزن السوق المخاطر الجيوسياسية في الشرق الأوسط مقابل التعليقات المتشددة من مجلس الاحتياطي الفيدرالي.
يتداول خام برنت بالقرب من 78 دولارًا للبرميل بعد ارتفاعه 0.9%، أمس الاثنين، في جلسة شهدت انتعاشًا من أدنى مستوى في ثلاثة أسابيع. وكان سعر خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي يقترب من 73 دولارًا. وتعهدت الولايات المتحدة بمزيد من الضربات ضد القوات الإيرانية والوكلاء الإقليميين، وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو: إن النصر المطلق على حماس ضروري لأمن بلاده.
واصلت الأسواق المالية استبعاد فرصة خفض سعر الفائدة الأمريكية في مارس بعد تعليقات المسؤولين بما في ذلك رئيس الفيدرالي جيروم باول، مما حفز مكاسب الدولار. وتقترب العملة الأمريكية من أعلى مستوياتها منذ منتصف نوفمبر، مما يجعل السلع أقل جاذبية للعديد من المشترين.
أدت الهجمات والتهديدات بالانتقام في الشرق الأوسط إلى زيادة علاوة المخاطرة على النفط الخام، والذي شهد للتو أسوأ أسبوع له منذ أكتوبر. وكان هذا الاتجاه الهبوطي مدفوعًا بالمحادثات الرامية إلى وقف الحرب المستمرة منذ أربعة أشهر بين إسرائيل وحماس، وعلامات العرض القوي، والطلب الضعيف في الصين، أكبر مستورد.
في الوقت نفسه، أبقت المملكة العربية السعودية على سعر خامها الرئيسي ثابتًا لشهر مارس، حيث تلتزم منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاؤها بتخفيضات الإنتاج لتجنب الفائض.
وقالت وكالة “فيتش” للتصنيف الائتماني في مذكرة: إن المملكة العربية السعودية ستحتاج إلى أن يتجاوز متوسط أسعار النفط 90 دولارًا للبرميل هذا العام لتحقيق التوازن. ومن المقرر أن يتخذ تحالف “أوبك+” قرارًا بشأن ما إذا كان سيمدد القيود إلى الربع الثاني في أوائل مارس.
وقال وارن باترسون، رئيس إستراتيجية السلع الأولية لدى “آي إن جي غرويب إن في” (ING Groep NV): “نتوقع أن تقوم المجموعة على الأقل جزئيًّا بتمديد التخفيضات الطوعية في الربع المقبل، الأمر الذي من شأنه أن يبقي السوق في حالة التوازن ويضمن بقاء الأسعار حول 80 دولارًا للبرميل”.