خطيب المسجد النبوي: ابتلاءات الحياة لا يتجاوزها العبد إلا بالصبر
خطيب المسجد الحرام: تجنبوا أذى الناس باللسان واليد فهما من أقبح الأخلاق
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس ألبانيا
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
التأمينات: لا يجوز للمستفيدين الجمع بين المنافع التقاعدية
توضيح من مساند بشأن آلية معالجة طلب نقل الخدمات
الدولار يتجه لتكبّد أكبر خسارة أسبوعية منذ يوليو
ترامب يعلنها: تعليق الهجرة بشكل دائم من جميع دول العالم الثالث
وظائف شاغرة بـ مجموعة العليان القابضة
وظائف شاغرة في فروع شركة CEER
عبّر فنان تشكيلي بريشته وألوانه عن البعد الجمالي للإبل، إذ تضمنت اللوحات التشكيلية تجسيدًا لتحركات الإبل بأسلوب جميل يمزج بين الأصالة والفن المعاصر.
الفنان التشكيلي عمر الراشد تحدث إلى “العربية. نت” وقال: حرصت كفنان تشكيلي في هذا العام باختياره عام الإبل، إنتاج أعمال تبرز جمال الإبل بأسلوبي الفني الخاص وألواني فإني أرى فيها جمالًا عميقًا قد يظهر ويتجلى بأكثر من لون.
وأضاف: “استخدمتُ في أعمالي ألوان الإكريلك وقماش الكانفس، ففي كل تلك الأعمال أحاول بصفتي فنانًا تجسيد جمال الإبل بأسلوب جميل قد تراها العين بعمق الجمال والألوان، وقد يكون ذلك أسلوبًا يميزني في الفن أن أرى الواقع بألوان الجمال”.

وأشار إلى أنه يطمح في إقامة معرض فني قريب يجمع أعماله التي تجسد جمال الإبل، وحول بداياته في الفن التشكيلي قال الراشد: “بدأت هوايتي في الفن منذ عام 2000م وكنت أمارس الفن بشكل شخصي وهواية فردية ثم توقفت لعدة سنوات بسبب الدراسة والعمل ولم أكن أشارك في معارض فنية ولكن قبل خمسة أعوام بدأت أمارس الفن بشكل أعمق والتزمت الاستمرار فيه حيث بدأت أنتج أعمالًا فنية كثيرة وأشارك في العديد من المعارض والمناسبات الوطنية”.
وقال أيضًا: إن لوحاتي وأعمالي الفنية تتسم في تجسيد لمواقف الحياة والمشاعر والطبيعة وما تراه العين من جمال وتجمع أعمالي بين مدارس فنية مختلفة.

وأضاف: تجذبني بعض اللوحات الفنية حيث أقف عندها طويلًا وأعاود الرجوع إليها وأتأملها بعمق فقد أرى فيها قصة جميلة وذكرى وموقفا، ففي كل مرة أنظر إليها أرى شيئًا جديدًا وكأني أراها أول مرة ففي تلك اللوحات وتلك المشاعر تجسيد أسمى معاني الفن.