القبض على أحداث في عسير ضايقوا قائدي المركبات وعرضوا حياتهم للخطر
8 تغييرات يجب الإبلاغ عنها لتفادي توقف دعم الضمان الاجتماعي
درجات الحرارة اليوم.. المدينة المنورة الأعلى بـ44 مئوية والسودة 13
بداية فصل الصيف 2025 فلكيًا غدًا
خطيب المسجد النبوي: من علامات الشقاء مرور الأعوام والإنسان غافل عن محاسبة نفسه
خطيب المسجد الحرام: المراجعة والمحاسبة مسؤولية تلزم الأمة الإسلامية عند مطلع العام
عوالق ترابية على منطقة الباحة حتى السابعة مساء
مصر تبيع سندات بـ 24 مليار جنيه
البنك المركزي السعودي يُصدر قواعد إصدار وتشغيل بطاقات الائتمان المحدثة
كندا تمهل واشنطن 30 يومًا: إما تعديل الرسوم أو التصعيد
كشفت باحثة مشهورة خلال جلسة استماع في الأمم المتحدة، عن جديد بشأن أصل فيروس كورونا رغم مرور أكثر من 4 سنوات على ظهوره، إذ لا يزال محض نقاش بين العلماء وسط نظريات متعددة تحدثت عن انتقاله من سوق ووهان للأسماك أو تسربه من مختبر للأبحاث.
وحسب قناة “العربية”، رجحت الدكتورة فيليبا لينتزوس، الأستاذة المشاركة في العلوم والأمن الدولي في كينجز كوليدج لندن، أن يكون الوباء قد بدأ من قبل العلماء، وأنه نتج عن حادثة حصلت خلال البحث.
وفي حديثها في الأمم المتحدة في نيويورك، قالت إن “علينا أن نعترف بحقيقة أن الوباء يمكن أن يكون قد بدأ من بعض الحوادث المتعلقة بالأبحاث”.
وأضافت “هل سنكتشف ذلك؟ من وجهة نظري، أعتقد أنه من غير المرجح أن نفعل ذلك. نحن بحاجة إلى القيام بعمل أفضل في المستقبل. سنرى المزيد من الأحداث الغامضة”.
كذلك رجحت أن يكون هناك تفشٍ للوباء، موضحة “لن نعرف ما إذا كان طبيعياً أو متعمداً أو عرضياً، ونحن كمجتمع دولي بحاجة إلى إيجاد طرق يمكننا من خلالها التحقيق في ذلك”.
وفي تقرير صادر عن فريق العمل المستقل المعني بالبحوث المتعلقة بمخاطر الأوبئة، يرى مؤلفو فريق العمل أن أبحاث علم الفيروسات الحديثة “زادت من قدرة العلماء على إنشاء فيروسات يمكن أن تسبب الضرر عن غير قصد أو عن قصد في بعض الحالات مع عواقب عالمية مدمرة محتملة”.
كما حذر المؤلفون من أنه “إذا كان للفيروس إمكانات وبائية حقيقية، فإن العالم بأكمله يمكن أن يتأثر بحادث ما”.
وقال المؤلف ديفيد ريلمان، أستاذ علم الأحياء الدقيقة والمناعة في جامعة ستانفورد، إنه على الرغم من أن فريق العمل لم “يتناول صراحة” أصول كوفيد، إلا أن السؤال “يكمن وراء مقدمات هذا العمل وافتراضاته والغرض منه”.
وأوضح التقرير أن الأبحاث التي لديها القدرة على إثارة جائحة لديها احتمالية كبيرة لتحقيق فائدة على المدى القريب للجمهور على مستوى العالم ويجب أن تخضع لتدقيق دولي.