مجلس الوزراء: الموافقة على وثيقة مشروع تخصيص مصنع الملابس والتجهيزات العسكرية
حساب المواطن: 3 معايير تؤثر على استحقاق الدعم
اكتشاف حمض نووي جديد يقلل خطر السرطان
ضبط مواطن بحوزته بندقية وذخائر بمحمية الإمام عبدالعزيز بن محمد الملكية
قطر تطالب أمام مجلس حقوق الإنسان بعدم إفلات المعتدين من العقاب
الشورى يطالب “التخطيط” بتوزيع الأنشطة الاقتصادية
أشعة الشمس تحول البطاطس الخضراء إلى خطر سام
فرصة استثمارية لتشغيل وصيانة مول تجاري قائم بالقصيم
أرض الباحة مَكْمنٌ لمعادن نفيسة تقدر قيمتها بـ285 مليار ريال
فتح باب التسجيل أمام المدارس للانضمام لـ فصول موهبة
أثار بايدن الجدل مجددًا، وسط تساؤلات حول قدراته العقلية، بعد زلة مؤسفة خلال حديثه عن حادث جسر فرانسيس سكوت كي في بالتيمور، بعدما زعم أنه تنقل عبر الجسر عدة مرات بالسيارة والقطار.
وقالت صحيفة “ديلي إكسبريس” البريطانية: “ارتكب جو بايدن خطأ مؤسفًا آخر عندما تحدث أمس عن انهيار الجسر في بالتيمور، حيث قال: إنه سافر عبره عدة مرات للعمل بالسيارة وبالقطار”.
وأشار مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي إلى أن الجسر، الذي انهار في نهر باتابسكو في وقت مبكر من صباح الثلاثاء بعد اصطدام سفينة شحن ضخمة به، لم يتم ربطه مطلقًا بخطوط السكك الحديدية.
وقال بايدن: “لقد زرت ميناء بالتيمور عدة مرات، وانهار الجسر مما أدى إلى سقوط العديد من الأشخاص والمركبات في المياه والنهر”.
وواجه الرئيس الأمريكي الذي يسعى للفوز بولاية ثانية في البيت الأبيض انتقادات لما اعتبره البعض محاولة لإقحام نفسه في مأساة أخرى.
وعلق أحد المستخدمين، عبر منصة إكس، قائلًا: “الكثير من الأكاذيب!، إنه يكذب فقط ليكذب”، وكتب آخر: “قطار بايدن خرج عن القضبان”.
من جانبه، كتب المحاور الإذاعي آلان ساندرز: “أممم… ما هي مسارات القطارات التي يشير إليها؟ لأنه لا يوجد أي شيء على جسر فرانسيس سكوت كي”. في حين كتب مقدم البودكاست المحافظ تشاد براذر قائلًا: “مجرد مثال آخر على انحرافه العقلي”.
وردًّا على التعليقات، أوضح المتحدث باسم البيت الأبيض روبين باترسون أن بايدن كان يشير فقط إلى القيادة فوق الجسر خلال سنوات تنقله بين ديلاوير وواشنطن العاصمة خلال حياته المهنية في مجلس الشيوخ التي استمرت 36 عامًا.
ولبايدن تاريخ في تجميل قصصه الشخصية وربطها بالكوارث الوطنية حيث ادعى كذبًا أنه كان في منطقة جراوند زيرو في اليوم التالي لهجمات 11 سبتمبر/ أيلول على الرغم من أن كتابه يذكر أنه كان في واشنطن في 12 سبتمبر/ أيلول.
كما ذكر بشكل غير دقيق أنه “شاهد” انهيار جسر بيتسبرغ، لكنه كان قد وصل إلى مكان الحادث بعد ساعات من وقوعه.