اتهامات لـ شات جي بي تي بدفع مستخدمين للانتحار
الدعم السريع يحتجز 19 ألف سجين جنوب دارفور
منافسات قوية في اليوم الثاني من العرض الدولي الثامن لجمال الخيل العربية
“SquidKid”.. لعبة مبتكرة تُحول البكتيريا لتجربة تعليمية للأطفال
تطبيقات خبيثة تخترق الهواتف والحسابات البنكية.. احذروها
شاهد.. هطول أمطار الخير على طريف
8 علامات تحذيرية لسرطان الثدي
أمير الجوف يرعى توقيع عقد إيصال الكهرباء لمدينة الحجاج والمعتمرين بمركز الشقيق
انطلاق فعاليات “ملتقى الدرعية الدولي 2025” في حيّ البجيري
المركزي السعودي يخفض معدل اتفاقية إعادة الشراء والشراء المعاكس
أعلنت سفيرة الولايات المتحدة السابقة لدى الأمم المتحدة نيكي هيلي انسحابها من سباق الحزب الجمهوري للانتخابات الأمريكية، اليوم الأربعاء، وهو القرار الذي سيضمن فوز دونالد ترامب بترشيح الحزب الجمهوري ومواجهة الرئيس الديمقراطي، جو بايدن، مرة أخرى في انتخابات نوفمبر.
وقالت هيلي، في كلمة موجزة اليوم الأربعاء: “التركيز الآن على دونالد ترامب، وأتمنى له التوفيق”.
وكانت ولايتا تكساس وكاليفورنيا من الانتصارات الرئيسية لترامب على هيلي التي اقتصر فوزها على ولاية واحدة. وشمل فوز ترامب في الثلاثاء الكبير ولايات ليبرالية مثل فيرجينيا، فضلًا عن تلك المحافظة مثل الولايات الجنوبية.
وذكرت محطات التلفزيون الأمريكية أن ترامب فاز في ولايات ألاباما وألاسكا وأركنسو وكولورادو وكاليفورنيا وماين وماساتشوستس ومينيسوتا وكارولينا الشمالية وأوكلاهوما وتينيسي وتكساس وفيرجينيا ويوتا.
لكن هيلي حرمته من تحقيق فوز شامل بعدما فازت في ولاية فيرمونت بفارق بسيط. غير أنّ ذلك لم يمنع الرئيس الجمهوري السابق من الإعلان أمام مناصريه أنّها كانت ليلة رائعة ويومًا رائعًا.
وفشلت هيلي التي كانت سفيرة بلادها في الأمم المتحدة في عهد ترامب في أن تشكل عائقًا رئيسيًّا في طريق ترامب للحصول على الترشيح منذ حلت ثالثة في الانتخابات التمهيدية الأولى في أيوا في كانون الثاني/ يناير.
يذكر أن ترامب احتفل أمس بـ”ليلة مذهلة” مع اقترابه من الفوز بترشيح الحزب الجمهوري للرئاسة، عبر تحقيقه فوزًا سهلًا في الانتخابات التمهيدية خلال “الثلاثاء الكبير”، ما يعني عودة المشهد الانتخابي لتشرين الثاني/ نوفمبر 2020 متمثّلًا في المنافسة بين الرئيس الجمهوري السابق وخلفه الديمقراطي جو بايدن.
وشهدت 15 ولاية ومنطقة أمريكية واحدة، انتخابات تمهيدية في إطار الثلاثاء الكبير الذي يعتبر محطة حاسمة في السباق إلى انتخابات العام 2024 فيما يسعى المرشحان الأوفر حظًّا لولاية ثانية في البيت الأبيض.