في جامعة اليمامة .. الأفكار الطلابية تتحول لمشاريع تدعم رواد الأعمال
برعاية عبدالعزيز بن سعود.. انطلاق فعاليات منتدى “حوار الأمن والتاريخ” بالرياض
المركزي السعودي يخفض معدل اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس
بيان سعودي باكستاني مشترك.. تطوير التعاون الدفاعي وتعزيز الردع المشترك
ولي العهد ورئيس وزراء باكستان يوقعان على اتفاقية الدفاع الإستراتيجي المشترك
تطبيق توكلنا يُطلق واجهة جديدة
الفيدرالي الأمريكي يخفض الفائدة 0.25% لتصل إلى 4.25%
أوكرانيا: واشنطن أجازت أول شحنات أسلحة بتمويل حلفاء
غرق قارب ووفاة 50 سودانيًا قبالة سواحل ليبيا
برنامج ريف يوضح عدد مرات الاستفادة من الدعم
شهدت شاشة السعودية بدء الموسم الثاني لبرنامج “جسور” خلال شهر رمضان المبارك لخوض رحلة ملهمة عبر ٨ دول حول العالم، وذلك لتقديم حكايات شخصيات سعودية حققت نجاحات استثنائية في مجالات متنوعة. ويعرض البرنامج يوميًّا عند الساعة الخامسة مساءً من تقديم مي الصقير.
ويسلط البرنامج الضوء على مسيرة هذه الشخصيات المميزة، بدءًا من طفولتهم وصولًا إلى إنجازاتهم المهنية، مُبرزًا مهاراتهم وقدراتهم ومساهماتهم في مختلف القطاعات.
ويقدم جسور هذا الموسم باقة متنوعة من قصص النجاح السعودية، بدءًا من خبراء وقادة في صناعة السيارات والطب والهندسة والتقنية، مرورًا بمبدعين في مجال الفنون والثقافة، وصولًا إلى رواد أعمال حققوا إنجازات بارزة في مختلف أنحاء العالم.
ويُشرف على البرنامج فريق عمل سعودي شاب متخصص في الإنتاج، بالتعاون مع إحدى أكبر شركات الإنتاج الوثائقي في الشرق الأوسط، تميز العمل بمهنية عالية واحترافية، مما ساهم في إبراز قصص الشخصيات بأسلوب مُبتكر ومُلفت للنظر.
تم تصوير “جسور” في 8 دول، بما في ذلك الولايات المتحدة الأمريكية، بريطانيا، سويسرا، فرنسا، ألمانيا، النمسا، كوريا، والسعودية.
وواجه فريق العمل العديد من التحديات خلال رحلتهم، مثل اختلاف توقيت الدول، وإغلاق بعض المواقع خلال الأعياد، والظروف الجوية الصعبة، بالإضافة إلى إصابة بعض أعضاء الفريق بفيروس كورونا.
ويُعد “جسور” انعكاسًا لإبداع الشباب السعودي وحرصهم على إبراز قصص النجاح الملهمة لأبناء المملكة، يُقدم البرنامج نموذجًا يُحتذى به للشباب الطموح، ويُشجعهم على السعي لتحقيق أحلامهم ورفع اسم بلادهم عاليًا.
ويستمر نجاح البرنامج للموسم الثاني بعد أن يُحقق “جسور” نجاحًا كبيرًا لدى الجمهور في رمضان الماضي، كونه يجمع بين الترفيه والتعليم، ويُقدم محتوى مُلهمًا يُشجع على الإبداع والابتكار.