ترتيب دوري روشن بعد حسم الاتحاد للقب
موسم حج 1446 .. وزارة الصحة تُصدر الحقيبة الصحية التوعوية بـ8 لغات
ضبط 2144 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
سلمان للإغاثة يوزّع 250 قطعة من الملابس للأسر الأكثر احتياجًا في دمشق
بثلاثية في الرائد.. الاتحاد يحسم لقب دوري روشن
هوية المملكة ودورها في الاستراتيجيات الوطنية بندوة مكتبة الملك عبدالعزيز
خالد بن عبدالله الحربي يحتفل بتخرجه من كلية الملك فهد الأمنية برتبة ملازم
إطلاق النسخة الثالثة من معرض إينا 3 في الرياض بمشاركة واسعة
الاتحاد يتفوق على الرائد بثنائية في الشوط الأول
مؤسسة سليمان الراجحي الخيرية تحصد جائزة الحوكمة الرشيدة العالمية لعام 2025م
شرعت أمانة منطقة تبوك في شهر رمضان المبارك بإحياء عبق الماضي بجادة الأمير فهد بن سلطان التاريخية، وإعادة الوهج الثقافي والاجتماعي بها من خلال إقامة العديد من الفعاليات والبرامج على امتدادها تحت عنوان “ليالي الجادة الرمضانية “.
وتهدف الأمانة من خلال هذه الأنشطة إلى تحويل ” الجادة ” في شهر رمضان إلى لوحة زاهية، ومزار رمضاني يجمع ما بين أصالة الماضي وروح الحاضر؛ فما أن تطأ قدما الزائر باحة الجادة، حتى تستقبله الإضاءات الرمضانية، والأكشاك الخاصة ببيع المأكولات والحلويات، إضافة إلى المناطق التي تم تخصيصها للألعاب الشعبية، وبطولة تنس القدم التي يشارك فيها أكثر من 12 فريقًا، وغيرها من الفعاليات.
وتُعد جادة الأمير فهد بن سلطان التي تقع على إمتداد 950م، أول سوق تجاري عرفته تبوك، ويعود عمره إلى ما قبل 200 عام، حيث يجاور أكثر المواقع الأثرية في المنطقة وأهمها – عين السكر – الشاهد الأثري على غزوة تبوك، وقلعة تبوك الأثرية وقد كانت فيما مضى سوقاً مفتوحاً تباع فيه المواشي، والحطب، والسدو، والخيام ، إلى أن أمر صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك بإقفال السوق ورصفه من جديد عام 1409هـ، وتولت أمانة منطقة تبوك حينها عملية تنظيم السوق والإشراف عليه حتى بات اليوم وجهةً سياحية واقتصادية تضاهي منتجاته بعض مايعرض في الأسواق من ماركاتٍ عالمية.