الرقابة النووية تؤكد سلامة بيئة السعودية من أي تسربات إشعاعية
بوست مالون النجم الرئيس لحفل افتتاح كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 بالرياض
الطاقة الذرية: مفاعل أراك تضرر جراء الغارات الإسرائيلية
مسام يحقق إنجازًا كبيرًا بتطهير أكثر من 67 مليون متر وانتزاع أكثر من 500 ألف لغم في اليمن
ترامب سيتخذ قراره بشأن إيران خلال أسبوعين
اللواء المربع يقف على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في منفذ جديدة عرعر
أكثر من 67 ألف مستفيد من حفظ الأمتعة خلال موسم حج هذا العام
تعزيزًا للابتكار الصحي.. الصحة تطلق مسرعة لشركات التقنية الحيوية خلال مؤتمر BIO في بوسطن
شرط تسجيل المتزوجة من غير سعودي في حساب المواطن
مؤشرات التغير المناخي في مستوى غير مسبوق
ارتفعت العقود الآجلة للنفط بسبب الاضطرابات الجيوسياسية، والمؤشرات على أن أوبك+ ستمدد تخفيضات الإنتاج الحالية عندما يعقد المندوبون جلسة مراجعة الأسبوع المقبل.
استقر خام غرب تكساس الوسيط عند مستوى 82 دولارًا للبرميل بعد خسارته أكثر من 3% في الأيام الثلاثة الأخيرة من الأسبوع الماضي، في وقت تعيق ضربات الطائرات المسيرة الأوكرانية قدرات روسيا على تكرير النفط الخام. وأفادت “رويترز” في وقت سابق بأن مصفاة “كويبيشيف” لتكرير النفط التابعة لشركة “روسنفت” في سامارا، اضطرت إلى إغلاق نصف طاقتها بعد هجوم يوم السبت.
وبشكل منفصل، يرى مندوبون من تحالف “أوبك+” أنه لا حاجة للتوصية بتغييرات في سياسة إمدادات النفط، وفقًا لعدد من المسؤولين الحكوميين. وسيجتمع المندوبون افتراضيًّا في 3 إبريل، لتقييم تنفيذ التخفيضات الأخيرة، والتي من المقرر أن يتم تطبيقها حتى نهاية يونيو.
يتلقى النفط الخام أيضًا دفعة من المؤشرات الفنية، حيث يتجاوز متوسطه المتحرك لمدة 50 يومًا المتوسط المتحرك لمدة 100 يوم، وهو نمط الرسم البياني المعروف باسم “التقاطع الذهبي”.
يتجه النفط الخام لتحقيق مكاسب شهرية ثالثة مع استمرار أوبك+ في فرض قيودها، وتشديد الولايات المتحدة العقوبات على التدفقات الروسية.
وفي حين أن توقعات الطلب الهشة في الصين كانت بمثابة رياح معاكسة، قال رئيس مجلس الدولة لي تشيانغ: إن بكين تكثف دعمها السياسي لتحفيز النمو.
وفي انعكاس للمزاج الصعودي، ارتفع صافي مراكز الشراء لمديري الأموال على خام “برنت” إلى أعلى مستوياته منذ أكثر من عام.
وقالت مجموعة “غولدمان ساكس” في مذكرة بحثية: إن السلع ستصعد هذا العام مع قيام البنوك المركزية بتخفيض أسعار الفائدة، مما يساعد على دعم الطلب الصناعي والاستهلاكي. تتوافق هذه التوقعات الصعودية بحذر مع التعليقات الأخيرة من مراقبي السوق الآخرين، بما في ذلك “كارلايل غروب” و”ماكواري”.