سلمان للإغاثة يوزع 2.780 كرتون تمر في مأرب
بدء تشغيل محطة شارع حسان بن ثابت ضمن المسار البرتقالي بقطار الرياض غدًا
السديس: رئاسة الحرمين قدّمت خدماتها لأكثر من 4 ملايين مستفيد وأقامت 3 آلاف حلقة قرآنية
المحكمة العليا: غدًا الخميس غُرّة شهر محرم لعام 1447هـ
حريق في مستودع بحي الصفا بجدة ولا إصابات
القبض على شخص حاول الاعتداء على آخر أمام مسجد في الرياض
مشهد مهيب.. بدء أعمال مراسم تغيير كسوة الكعبة المشرفة
تدخل طبي بتبوك يعيد البصر لمريض بعد 10 سنوات من الضعف البصري الشديد
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10973.98 نقطة
7 مراحل لصناعة كسوة الكعبة المشرفة بأيادٍ سعودية محترفة
تحتفل المملكة بمناسبات وطنية عديدة، تعكس مدى عراقتها وتاريخها، وترسخ معنى الانتماء والولاء للوطن والتلاحم والوحدة، وتسهم في تعزيز الهوية الوطنية السعودية، التي نستذكر من خلالها ملاحم وطننا وأمجاده الخالدة.
تقرر اختيار يوم 11 مارس من كل عام يومًا للعلم السعودي، وهو التاريخ الذي أقر فيه الملك عبدالعزيز آل سعود، العلم بشكله الحالي شعارًا للبلاد ورمزًا لقيم التوحيد والعدل والقوة والنماء والرخاء.
وبدأت قصة العلم الوطني السعودي رمزًا للبلاد، منذ تأسيس الدولة السعودية الأولى على يد الإمام محمد بن سعود عام 1727، وهو امتداد لإرث عربي إسلامي بوصفه راية الدولة ورمزًا من رموز سيادتها.
يعود تاريخ العلم الوطني السعودي إلى الراية التي كان يحملها أئمة الدولة السعودية الأولى، الذين أسسوا الدولة ووحدوا أراضيها، وبحسب ما ذكرته المراجع أن الراية مرت بتطورات عديدة وتم توارثها، وترمز للحاكم وللدولة معًا منذ نشأة الدولة السعودية.
كما أفادت المراجع التاريخية أن “الراية عبارة عن قطعة من القماش الأخضر خُط في منتصفها بخط واضح عبارة “لا إله إلا الله محمد رسول الله”، وتحت العبارة رُسِمَ سيف يرمز إلى القوة وإعلاء كلمة التوحيد خفاقة ،إذ كانت الراية- آنذاك- خضراء مشغولة من الخز والإبريسم، وتعقد على سارية أو عمود من الخشب.
يحمل العلم السعودي مدلولات عديدة، فهو يرمز للتوحيد والعدل والقوة والنماء والرخاء.
يرمز اللون الأخضر إلى السلام والنماء والرخاء والعطاء والتسامح الذي تتسم به المملكة، بينما تعد شهادة التوحيد رمزًا لعقيدة المملكة العربية السعودية وما قامت عليه منذ التأسيس، ويشير السيفان إلى القوة والعدل، وما كانت عليه الدولة في بداية تكوينها، وأخلاق الفروسية، وترمز النخلة للعطاء والخير والشموخ والعزة، وفيها إعلاء لثقافة العمل المهني الزراعي، والاعتزاز بها.