السجن 15 سنة وغرامة لمواطن لترويجه الإمفيتامين المخدر آلات السعودية تعلن عن شراكات مع شركات تكنولوجيا أمريكية ميتروفيتش يحرج مهاجمي الهلال ترتيب الدوري السعودي قبل انطلاق الجولة الـ31 القصاص من مواطن خطف امرأة وفعل الفاحشة بها بالقوة واعتدى عليها بالضرب والطعن تركي الدخيل: إدارة غير المرخصين لمحفظتي الاستثمارية لا يعفيني من المسؤولية أبل تحذر من عادات خطيرة قد لا ينتبه إليها مستخدمو آيفون غرة ذي القعدة 1445 غدًا الخميس فلكياً أسترازينيكا تسحب لقاح فيروس كورونا على مستوى العالم موسم الرياض يرعى نزال UFC ويستضيف Power Slap
تزخر منطقة الجوف بالمواقع الأثرية المتنوعة والمباني التراثية، وتحتضن المساجد القديمة والتاريخية، ويعد جامع الإمام محمد بن عبدالوهاب من أقدم الجوامع في محافظة دومة الجندل.
ويعود تاريخ إنشاء جامع الإمام محمد بن عبدالوهاب إلى العام 1373 هـ في عهد الملك سعود رحمه الله، حيث بني بالمواد المتوفرة في البيئة المحيطة من “حجر دومة الجندل”، لذلك كان يطلق عليه قديما جامع الحجر، وشهد الجامع الترميم الأول في العام 1416 هـ في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك فهد – رحمه الله – ، ليأتي الترميم الثاني في عام 1432هـ , في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله – رحمه الله- ، حيث تبلغ مساحة الجامع 2000 م2، ومساحة المواقف 2500 م2.
ويتميز جامع الإمام محمد بن عبدالوهاب بموقعه في القلب النابض لمدينة دومة الجندل، غير بعيد عن المنطقة الأثرية وقلعة مارد الأثرية الشهيرة، وبجوار متحف الجوف الإقليمي، وسوق الخضار واللحوم وعدد من المحلات والأنشطة التجارية، ما يجعله وجهة للعديد من المصلين من مرتادي وزوار هذه المرافق والمواقع أو العاملين فيها، لا سيما في صلوات الجمعة والأعياد، حيث تبلغ الطاقة الاستيعابية للجامع أكثر من 1600 مصلي.
ويشهد الجامع العديد من الأنشطة الدعوية ودروس وحلقات تحفيظ القرآن الكريم، بالإضافة إلى برامج شهر رمضان المبارك كمشروع إفطار صائم والمسابقة الرمضانية، وسط تفاعل من المصلين وأبناء المحافظة مع البرامج الدعوية والتوعوية التي تقام في الجامع.