ضبط مقيم لتلويثه البيئة بتفريغ مواد خرسانية في عسير
طيران ناس يختتم مشاركته في سوق السفر العربي بدبي بإطلاق تطبيقه على الساعات الذكية
طلبة تعليم الرياض يظفرون بـ 892 ميدالية في منافسات كانجارو موهبة 2025
هل يمكن سؤال المرشح لوظيفة عن منشأته السابقة؟
أمطار على منطقة جازان حتى الثامنة مساء
مايو شهر التقلبات الجوية الحادة
صندوق النقد: النمو في السعودية سيكون قويًا خلال العامين المقبلين
ارتفاع أسعار النفط اليوم
جامعة طيبة: بدء التقديم على برنامج المنح الدراسية للطلبة الدوليين
مساند: صاحب العمل يتحمل تذكرة سفر العمالة في تلك الحالة
وقعت مجموعة “هيونداي موتور” وشركة البحر الأحمر الدولية (RSG) على مذكرة تفاهم للتعاون في نشر حلول التنقل الصديقة للبيئة في منتجعات “RSG” الفاخرة في المملكة العربية السعودية مع استكشاف الفرص المتاحة لتنفيذ حلول التنقل المستقبلية المبتكرة.
وقال رئيس القسم الفرعي لإستراتيجية النمو المستقبلي في مكتب الإستراتيجية العالمية في “هيونداي موتور” دونجكون لي: “تدل هذه الشراكة على التزامنا المشترك بمستقبل التنقل المستدام والمبتكر للبشرية”.
وأضاف: “سنعمل على تسريع عمليات التحقق واستكشاف المزيد من الأهداف طويلة المدى لبناء نظام بيئي أكثر خضرة وذكاءً في المنطقة”، بحسب موقع “هيونداي”.
تعد مجموعة “هيونداي موتور” شركة رائدة عالميًّا في مجال التنقل المستدام والفاخر. ومن خلال العمل مع شركة البحر الأحمر الدولية ودمج التكنولوجيا المتطورة وحلول التنقل الصديقة للبيئة، سيكون لديها الفرصة لمواصلة وضع معايير جديدة في العمليات الخالية من الكربون مع تجاوز التوقعات فيما يتعلق بالأناقة والراحة والمسؤولية البيئية.
وبموجب مذكرة التفاهم، ستقوم مجموعة هيونداي باستكشاف الفرص المحتملة في مختلف المجالات. وعلى المدى القصير، سيركز الطرفان على التحقق من صحة ونشر حلول التنقل الصديقة للبيئة للمجموعة، مثل البطاريات الكهربائية ومركبات خلايا الوقود الهيدروجينية. وعلى المدى المتوسط إلى الطويل، سوف يستكشفون حلول التنقل المستقبلية، مثل المركبات ذاتية القيادة والتنقل الجوي المتقدم (AAM) والسفن البحرية.
توفر محفظة الأعمال الشاملة الصديقة للبيئة للمجموعة، والتي تتراوح من حلول التنقل الفردية إلى البنية التحتية الشاملة للشحن، مجموعة واسعة من الفرص. وبناءً على ذلك، من المتوقع أن تعزز الشراكة إستراتيجية رؤية المملكة 2030 لتحقيق مجتمع خالٍ من الانبعاثات بحلول عام 2060، مما يسرع انتقال البلاد إلى الاقتصاد الأخضر.