أداء العمرة للمواطنين الخليجيين متاح في أي وقت
أطعمة تخفف التهاب المفاصل
جبل طويق ملهم الساسة ورمز التاريخ ومنارة المستقبل
الصين تصدر سندات حكومية محلية بتريليوني يوان
أسعار النفط تسجل أكبر خسارة أسبوعية منذ مارس 2023
اكتشاف نوع جديد من الفطريات
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على عدة مناطق
جامعة تبوك تُعلن عن دليل القبول للعام الجامعي القادم 1447هـ
خلل خطير.. استدعاء 88,518 شاحن متنقل من ANKER
سلمان للإغاثة يوزّع 3,000 كرتون تمر في القاهرة بتعز
أعلنت هيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية عن نجاح جديد لجهود توطين وحماية الأنواع النادرة والمهددة بالانقراض، أسفرت عن تفريخ 3 من صغار النعام ذي الرقبة الحمراء.
في بيئةٍ مُحاطة بالحماية والأمان…
قد يهمّك أيضاًتتجدد الحياة لطائر "النعام ذي الرقبة الحمراء"، ليستعيد بريقه مجددًا بعد غياب دام لأكثر من مئة عامٍ عن شمال المملكة.#محمية_الإمام_تركي_بن_عبدالله_الملكية pic.twitter.com/Q5O81Y1mfE
— هيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية (@ITBA_SA) April 25, 2024
ويعد هذا هو الظهور الأول للنعام ذي الرقبة الحمراء في شمال المملكة بعد انقراضه لفترة زمنية تتجاوز الـ 100 عام، حيث كانت هيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية قد أطلقت برنامجًا لتوطين النعام في أواخر عام 2021 لضمان توفير بيئة طبيعية ملائمة لزوجين من النعام ذو الرقبة الحمراء؛ ما نتج عنه تكيّف النعام في بيئة المحمية ووضع 12 بيضة للمرة الأولى في ربيع عام 2024 وتفقيس 3 من صغار النعام ذي الرقبة الحمراء طبيعيًّا.
وتعمل هيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية على توفير البيئة المناسبة لإطلاق الأنواع النادرة في بيئاتها الطبيعية وحماية موائلها وزيادة أعدادها، ضمن جهودها لتنمية الحياة الفطرية وحماية التنوع الأحيائي واستعادة التوازن البيئي، بما يشمل العديد من الكائنات النادرة مثل غزال الريم والمها الوضيحي والنعام ذو الرقبة الحمراء وغيرها.
وتضم محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية نحو 138 نوعًا من الكائنات الفطرية، من بينها غزال الريم والمها الوضيحي والذئب العربي والثعالب والقطط والأرانب البرية وأنواع من الطيور مثل الحبارى الآسيوية والقوبعة والعديد من أنواع اللافقاريات والزواحف.
وبجانب هذا التنوع الأحيائي الفريد، فإن محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية، والممتدة على مساحة 91,500 كيلو متر مربع تجعلها ثاني أكبر المحميات الملكية، وتزخر بطبيعة خلابة وغطاء نباتي يشمل أكثر من 179 نوعًا نباتيًّا.