من خلال النوم.. وصفة بسيطة لقلب صحي
المذنب أطلس يعبر دون أي تهديد للأرض بعد شائعات بوقوع كارثة
الدحة.. موروث تراثي يجسد هوية الشمال في جناح إمارة الحدود الشمالية بمعرض وزارة الداخلية
الطلح والقيصوم والعوسج والسوسن البري أكثر النباتات المحلية انتشارًا في حائل
أداة مدعومة بالذكاء الاصطناعي للكشف المبكر عن سرطان الكلى
خلال أسبوع.. ضبط 17880 مخالفًا بينهم 15 متورطًا في جرائم مخلة بالشرف
الصين تصدر إنذارًا باللون الأزرق لمواجهة العواصف
محامية تحذر: البيتكوين من أكثر الأساليب شيوعا في غسيل الأموال
أتربة مُثارة ورياح نشطة على محافظة الجموم
وظائف شاغرة في التركي القابضة
وجهت استشارية طب النساء والولادة، الدكتورة مها النمر العديد من النصائح لـ التقليل من تصبغات الجلد في الحمل.
وقالت النمر عبر حسابها على منصة إكس إن هذه النصائح تشمل استخدام واقي الشمس، واستخدام مقشرات للوجه الموجودة في الصيدليات كلها آمنه (التجميلية التي تحتوي على AHA/BHA).
وكذلك يمكن استخدام غسول أحماض الفواكه لـ التقليل من تصبغات الجلد في الحمل، واستخدام منتجات فيتامين سي سيروم، مع عمل جلسات ترطيب/تنظيف الوجه.
وشددت الاستشارية على أنه ممنوع مادة الهيدركوينون/الريتنول.
وقد تظهر التصبغات والبقع البنية أو الرمادية، أو الزرقاء، أو البقع التي تشبه النمش على الجلد عند المرأة الحامل، وتكون ظاهرة في أغلب مناطق جسمها المختلفة، كالوجه، والرقبة، والركب، والأكواع، والمناطق الحساسة.
وتكون تصبغات الحمل غالبًا بسبب الكلف، وهو ما يسمى أيضاً بقناع الحمل (بالإنجليزية: Mask of pregnancy)، وقد تصبح هذه التصبغات أكثر قتامة كلما تعرضت المرأة لأشعة الشمس أو كلما تقدمت في فترة الحمل، وبالتالي تشعر المرأة بالقلق والإحراج نظراً لأن البشرة النضرة من أهم العناصر الجمالية للمرأة.
وتبدأ تصبغات الحمل بالظهور في أي مرحلة من مراحل الحمل، ولكنها تكون أكثر شيوعاً وانتشاراً خلال الثلث الثاني والثلث الثالث الأخير من الحمل.
من الجدير بالذكر أن تعرض المرأة الحامل لبعض العوامل الخارجية قد يسبب ظهور التصبغات في أي وقت خلال الحمل، ولا يشترط ذلك أن يكون في مراحل متقدمة، مثل التعرض لأشعة الشمس، أو مقدار الوقت الذي تقضيه المرأة خارج المنزل.
وتحدث تصبغات الحمل لعدة أسباب مختلفة، منا على سبيل المثال:
زيادة إفراز مادة الميلانين في الجلد.
التغيرات الهرمونية التي تحدث خلال الحمل، وخاصة زيادة هرمون الاستروجين والبروجسترون.
التغيرات الهرمونية التي كانت تعاني منها المرأة قبل الحمل.
التعرض لأشعة الشمس.
استخدام منتجات عناية بالبشرة غير مناسبة.
الجينات الوراثية.