حرس الحدود ينقذ طفلًا من الغرق أثناء السباحة في ينبع
سلمان للإغاثة يوزّع 754 سلة غذائية في محلية بورتسودان السودانية
قمر الحصاد يزيّن سماء عسير ويجذب عشاق الظواهر الفلكية
إطلاق عقد العمل الموحّد لتوثيق الحقوق والالتزامات
مسام ينزع 1.319 لغمًا من الأراضي اليمنية خلال أسبوع
إحباط تهريب 137.5 كيلو حشيش في جازان
الموارد البشرية تعتمد بند الأجر في عقد العمل الموثق سندًا تنفيذيًا
أزمة سياسية غير مسبوقة في تاريخ فرنسا
10 أعراض مبكرة لمرض باركنسون
الإحصاء تتيح خدمة التحقُّق من هوية الباحث الميداني عبر توكلنا
يشهد منتجع سانت ريجيس البحر الأحمر الجديد في السعودية انطلاق النسخة الأولى من أسبوع الموضة في البحر الأحمر من 16 إلى 18 مايو 2024، بمبادرة من هيئة الأزياء السعودية.
يُعدّ هذا الحدث، الذي يمتد على مدار 3 أيام، منصةً مهمة لعرض أحدث تصاميم الأزياء من مصممين سعوديين وعالميين، وفرصةً استثنائية للاحتفاء بالإبداع والمواهب المحلية في مجال الأزياء.
يبدأ أسبوع الموضة في البحر الأحمر بعرض أزياء افتتاحي مبهر في اليوم الأول، يليه يومان من الفعاليات الجانبية وعروض الأزياء المتنوعة التي تضم مجموعات من الأزياء الفاخرة، والمجوهرات، والملابس الجاهزة، وأزياء المنتجعات.
أسبوع الموضة في البحر الأحمر يُمثل خطوةً هامّةً نحو تعزيز مكانة المملكة العربية السعودية على خريطة الموضة العالمية، حيث تتماشى هذه المبادرة مع أهداف “رؤية المملكة 2030″ الرامية إلى تنويع الاقتصاد وتطوير القطاعات الثقافية.
تؤكد هذه الفعالية التزام المملكة العربية السعودية بدعم المواهب المحلية في مجال الأزياء، وتوفير منصة لعرض إبداعاتهم على الصعيد العالمي. كما تسعى هيئة الأزياء السعودية من خلال هذا الحدث إلى تعزيز التواصل مع المشترين ووسائل الإعلام العالمية، وجذب الاستثمارات إلى قطاع الأزياء في المملكة.
قال بوراك شاكماك، الرئيس التنفيذي لـ”هيئة الأزياء السعودية”: “نسعى من خلال أسبوع الموضة في البحر الأحمر إلى إنشاء منصة متميزة لعرض الإبداع والمهارة في مجال الأزياء في المملكة العربية السعودية، وتعزيز مكانة المملكة كلاعبٍ رئيسيٍّ على المسرح العالمي للموضة”.
وأضاف: “تُعدّ هذه المبادرة شهادةً حيةً على التزامنا بتنمية المواهب المحلية ودمجها مع الساحة الدولية، مما يتماشى بشكل كبير مع أهداف رؤية المملكة 2030 في إثراء نسيجنا الثقافي، وتوسيع آفاقنا الاقتصادية”.
تمثل الفاعلية علامةً فارقةً في مسيرة المملكة العربية السعودية نحو العالمية في مجال الأزياء، وفرصةً مثاليةً لاكتشاف المواهب المحلية ودعمها، وتعزيز مكانة المملكة كمركزٍ للأزياء الراقية والتبادل الثقافي.