خطيب المسجد الحرام: التسخط على شِدَّةِ الحر من الاعتراض على قضاء الله وقدره
معارض مكتبة الملك عبدالعزيز النوعية تعيد إحياء التراث العربي والإسلامي
مركز عبد الله بن إدريس الثقافي ينظم ندوة تعزيز هويتنا من القرية للعالم
من السحاب النشور إلى العارض.. كيف تفوق العرب في تصنيف السحب؟
قبل لقاء ترامب وبوتين.. الموظ يتجول بمحيط قمة ألاسكا
نمو الاقتصاد البريطاني في الربع الثاني من 2025
المستندات المطلوبة لاثبات صحة عقد الإيجار في حساب المواطن
إيرين تقترب من الكاريبي وتحذيرات من أمطار غزيرة وأمواج خطيرة
قناة بنما: لا تأثير حتى الآن للرسوم الجمركية على حركة عبور سفن الشحن
استقرار الدولار بعد بيانات تضخم قلصت رهانات خفض الفائدة
استقرت أسعار النفط العالمية، اليوم الثلاثاء، إذ ساهم احتمال إبقاء أوبك+ على قيود إمدادات النفط في اجتماعها في الثاني من يونيو وتوقعات الطلب القوي على الوقود من الولايات المتحدة خلال الصيف في تحقيق توازن أمام المخاوف إزاء استمرار ارتفاع أسعار الفائدة الأمريكية لمدة أطول.
وارتفعت أسعار النفط أكثر من 1% أمس الاثنين في تعاملات هادئة بسبب عطلة رسمية في بريطانيا والولايات المتحدة مع توقعات بارتفاع الطلب من الولايات المتحدة مع بداية موسم العطلات الصيفية.
ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت لشهر يوليو 38 سنتًا أو 0.5 بالمائة إلى 83.48 دولار للبرميل بحلول الساعة 13:27 بتوقيت جرينتش.
كما ارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.43 دولار أو 1.8 بالمئة إلى 79.15 دولار مقابل سعر تسوية يوم الجمعة بعدما جرى تداوله خلال عطلة أمريكية دون تسوية.
وقال تشارالامبوس بيسوروس المحلل لدى مؤسسة “إكس إم” للسمسرة: “تعافي النفط في الآونة الأخيرة، وربما يكون ذلك مدفوعًا بتوقعات الطلب القوي على الوقود مع زيادة فترات قيادة المركبات في موسم العطلات الصيفية”.
وقال تاماس فارجا من مؤسسة “بي في إم” للسمسرة: “على الرغم من المزاج الأكثر إشراقًا بلا منازع الذي شهدناه في اليومين الماضيين، فإن المخاوف المتعلقة بأسعار الفائدة ستكون بمثابة كابح لمزيد من محاولات رفع أسعار النفط بشكل كبير في المستقبل القريب”.
وتتجه كل الأنظار إلى الاجتماع القادم عبر الإنترنت لتحالف أوبك+ في الثاني من يونيو إذ يتوقع متداولون ومحللون استمرار تخفيضات الإنتاج الطوعية عند 2.2 مليون برميل يوميًّا.
وقال فارجا: “الافتراض بعدم حدوث أي تغييرات في مستويات الإنتاج هو افتراض عادل”.