النصر يسحق استقلال دوشنبه الطاجيكي بخماسية نظيفة
في قبضة الأمن.. 4 مواطنين روجوا الحشيش في تبوك
لقاح الإنفلونزا الموسمية يخفف الأعراض ويقلل المضاعفات
الأهلي والهلال في قمة الجولة الثالثة من دوري روشن
في جامعة اليمامة .. الأفكار الطلابية تتحول لمشاريع تدعم رواد الأعمال
برعاية عبدالعزيز بن سعود.. انطلاق فعاليات منتدى “حوار الأمن والتاريخ” بالرياض
المركزي السعودي يخفض معدل اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس
بيان سعودي باكستاني مشترك.. تطوير التعاون الدفاعي وتعزيز الردع المشترك
ولي العهد ورئيس وزراء باكستان يوقعان على اتفاقية الدفاع الإستراتيجي المشترك
تطبيق توكلنا يُطلق واجهة جديدة
أعلن الاتحاد السعودي لكرة القدم، اليوم الأربعاء، عن الانتهاء من دورة الحكام المستجدين في جميع المناطق؛ شملت 17 مدينة ومحافظة.
وأقامت لجنة الحكام الرئيسية في الاتحاد السعودي دورة الحكام المستجدين، بهدف تدعيم المسابقات بطواقم تحكيم ناشئة تساهم في تغطية هيكلة المسابقات المحلية الجديدة، بعد إعلان مشروع تطوير مسابقات الفئات السنية في يوليو 2023 الذي شمل استحداث 8 مسابقات للفئات السنية.
وكانت لجنة الحكام فتحت المجال في فبراير 2023 للراغبين في التقديم على دورة الحكام المستجدين، وفق 4 شروط أن يكون سعودي الجنسية، وألا يقل عمر المتقدم عن 16 عامًا بالتاريخ الميلادي، وأن يكون لائقًا طبيًا، وأن يكون حاصلًا على شهادة الثانوية أو طالبًا بها كحدٍ أدنى، حيث أجرت اللجنة عملية الفرز والمقابلات لأكثر من 16 ألف متقدم، حيث تم قبول 747 متقدمًا قبولًا مبدئيًا إلى حين اجتياز الدورة التأسيسية.
وأضاف الاتحاد السعودي: “سينضم المتقدمين للدورة التأسيسية التي انطلقت الاثنين وانتهت اليوم الأربعاء، على أن ينضم مجتازو الدورة التأسيسية إلى دورات اللجان الفرعية”.
وتابع: “وبعد الاجتياز من دورات اللجان الفرعية يشارك المجتازين في دورات الواعدين، ثم تبدأ المشاركة تدريجيًا في مسابقات الفئات السنية، على أن يتم إثر نتائجهم، اختيار الأبرز للانضمام إلى أكاديمية الحكام استعدادًا لبداية مسيرتهم التحكيمية”.
وتأتي دورة الحكام المستجدين ضمن جهود الاتحاد السعودي لكرة القدم لتطوير منظومة التحكيم التي تعتبر أحد عناصر اللعبة، بما يتواءم مع استراتيجية تحول كرة القدم السعودية التي أعلنت في سبتمبر 2021 والتي شملت إعادة هيكلة المسابقات المحلية بما يخدم جميع الأعمار لتدعيم المنتخبات الوطنية، ومسار تطوير القوى العاملة.