الإمارات وقطر والبحرين يخفضون أسعار الفائدة 25 نقطة أساس
ترامب في بريطانيا.. استقبال تاريخي واحتجاجات شعبية
مساند: لا يمكن استرداد رسوم تأشيرة استقدام تم استخدامها
تنبيه من أتربة مثارة ورياح نشطة على الحدود الشمالية
لأول مرة.. توصية عالمية بأدوية التخسيس لعلاج السمنة
اتفاقية الدفاع الإستراتيجي بين السعودية وباكستان.. تعزيز الردع المشترك ضد أي اعتداء
النصر يسحق استقلال دوشنبه الطاجيكي بخماسية نظيفة
في قبضة الأمن.. 4 مواطنين روجوا الحشيش في تبوك
لقاح الإنفلونزا الموسمية يخفف الأعراض ويقلل المضاعفات
الأهلي والهلال في قمة الجولة الثالثة من دوري روشن
أصدرت أمانة منطقة الرياض بيانًا إلحاقيًّا لبيانها الذي صدر في تاريخ 26 إبريل 2024م الموافق 17 شوال 1445هـ، بشأن رصد حالات تسمم غذائي بناءً على البلاغ الوارد من اللجنة المعنية برصد حالات التسمم الغذائي في منطقة الرياض، والمتضمن تطبيق الإجراءات الاحترازية وفق البروتوكولات الصحية المعتمدة.
وقالت أمانة الرياض في البيان الجديد، مساء اليوم الجمعة: صدر تقرير لجنة الاستقصاء الوبائي لحوادث التسمم الغذائي بإدانة المنشأة الغذائية عن حادثة حالات التسمم الغذائي الواقعة في مدينة الرياض، يوم الخميس 16 شوال 1445هـ الموافق 25 إبريل 2024م، لعدد من المصابين من وجبات غذائية مصدرها المنشأة، واستكمال الغرامات المالية بعد حصرها بانتهاء نتائج تقارير المرضى والتحقيقات.
وتابعت الأمانة: أنه استنادًا إلى قرار مجلس الوزراء رقم (67) لعام 1411هـ، المعدل بقرار مجلس الوزراء رقم (248) لعام 1427هـ، ووفقًا لعدد الحالات المسجلة، طُبقت العقوبات النظامية، وأُغلق المعمل الرئيسي للمنشأة الغذائية وجميع فروعها بمدينتي الرياض والخرج للمدة المقررة نظامًا، وسيتم إتلاف جميع المواد الغذائية الموجودة في المعمل الرئيسي وفروع المنشأة، مع الإشراف على عملية تنظيف وتطهير جميع الأدوات والأجهزة وغيرها.
وأشادت الأمانة بتعاون الجهات المشتركة في عملية الاستجابة السريعة للحالة بالتنسيق والعمل المشترك، وبمتابعة من سمو أمير المنطقة؛ حيث ساهم التجاوب السريع بالإغلاق والتقصي في السيطرة على تزايد الحالات، وتؤكد أمانة منطقة الرياض- ولله الحمد- على سلامة المنتجات الغذائية للمطاعم، والمطابخ، والمقاهي، ومتعهدي الإعاشة بمنطقة الرياض، حيث لم تُسجل حالات من غير المصدر المشار إليه، وتستمر جولاتها التفتيشية للرقابة على المنشآت التجارية بشكل دوري.
ابراهيم سمرقندي
حسبي الله ونعم الوكيل فيهم