الذكاء الاصطناعي يسهم بـ 142 مليار دولار سنويًا في الاقتصاد
لأول مرة بالمملكة والعالم.. “التخصصي” ينجح في استئصال ورم دماغي باستخدام الروبوت
ترمب: وقف إطلاق النار في غزة ما زال قائمًا
البيئة تطرح فرصتين للاستثمار في قطاع المتنزهات الوطنية بمكة المكرمة
تسجيل 184 موقعًا تراثيًا وأثريًا وعمرانيًا جديدًا بهيئة التراث في الباحة
أمير الرياض يستقبل الهزري المتنازل عن قاتل ابنه ويشيد بموقفه
عادات صحية بعد الـ 60 تعزز الصحة والمناعة
عطل في “أمازون ويب سيرفيسز” يشل سناب شات
ضبط مواطن مخالف بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
ضبط مواطن لارتكابه مخالفة الشروع في الصيد دون ترخيص بتبوك
انخفضت أسعار النفط، ومنيت بأكبر خسارة أسبوعية في ثلاثة أشهر بعد أن جاء نمو الوظائف الأمريكية أضعف من المتوقع.
وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت تسليم يوليو/ تموز 71 سنتًا أي 0.85% إلى 82.96 دولار للبرميل عند التسوية.
وانخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم يونيو/ حزيران 84 سنتا، أي 1.06%، لتبلغ عند التسوية 78.11 دولار للبرميل.
ويشعر المستثمرون بالقلق من أن ارتفاع كلفة الاقتراض على المدى الطويل قد يحد من النمو الاقتصادي في الولايات المتحدة، أكبر مستهلك للنفط في العالم، بعد أن قرر مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) هذا الأسبوع إبقاء أسعار الفائدة دون تغيير.
وعلى مدار الأسبوع، انخفض برنت أكثر من 7% وتراجع خام غرب تكساس الوسيط 6.8%.
وأظهرت بيانات، أمس الجمعة، أن نمو الوظائف في الولايات المتحدة تباطأ أكثر من المتوقع في أبريل/ نيسان وتراجعت زيادة الأجور السنوية، مما دفع المتعاملين إلى زيادة رهاناتهم على أن البنك المركزي الأمريكي سينفذ أول خفض لأسعار الفائدة هذا العام في سبتمبر/ أيلول.
وقال تيم سنايدر، الخبير الاقتصادي في شركة ماتادور إيكونوميكس “الاقتصاد يتباطأ قليلًا. لكن (البيانات) تعطي طريقًا للمضي قدمًا أمام مجلس الاحتياطي الاتحادي لإجراء خفض واحد على الأقل لسعر الفائدة هذا العام”.
وعادة ما تؤثر أسعار الفائدة المرتفعة سلبًا على الاقتصاد، بما يمكن أن يقلل الطلب على النفط.
في غضون ذلك، تلاشت علاوة المخاطر الجيوسياسية الناجمة عن الحرب بين إسرائيل وحركة حماس، إذ يدرس الجانبان وقفًا مؤقتًا لإطلاق النار ويجريان محادثات مع وسطاء دوليين.
كما يأتي تراجع أسعار النفط قبل أسابيع من الاجتماع المقبل لمنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفائها بقيادة روسيا ضمن التكتل المعروف باسم “أوبك+”.
وقالت ثلاثة مصادر في منتجين بأوبك+ إن التكتل قد يمدد تخفيضاته الطوعية لإنتاج النفط بمقدار 2.2 مليون برميل يوميًا إلى ما بعد يونيو/ حزيران إذا لم يرتفع الطلب على النفط لكن التكتل لم يبدأ بعد محادثاته الرسمية قبل اجتماع مقرر في الأول من يونيو/ حزيران.